فتح جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، تحقيقًا لمعرفة مَن يستغل وثائق ملفقة لحركة حماس للتأثير في الرأي العام ضد صفقة التبادل المحتجزين.
وأغضبت الوثائق الملفقة قادة أجهزة أمنية، وقد تزيد حدة التوتر بينهم وبين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ورجاله، بحسب صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية.
وغضب القادة الأمنيين جاء بعد نشر مقالين في صحيفتي "جويش كرونيكل" البريطانية و"بيلد" الألمانية.
وذكرت قناة 12 الإخبارية الإسرائيلية أن الوثائق، التي كانت في أيدي الجيش الإسرائيلي في أبريل الماضي، عُثر عليها على جهاز كمبيوتر في غزة.