أعلنت رئيسة الوزراء الفرنسية، إليزابيث بورن، أن الوضع في فرنسا عاد إلى طبيعته بالكامل تقريبًا بعد أعمال الشغب التي أثارها مقتل مراهق على يد شرطي.
وقالت بورن، متحدثةً في مجلس الشيوخ الفرنسي: "في الليالي الأخيرة، كان هناك انخفاض في العنف. أصبح الوضع شبه طبيعي مرة أخرى". بحسب وكالة أنباء "سبوتنيك".
وأشارت بورن إلى أن السلطات ما زالت يقظة وأن الوضع هادئ إلا أننا بحاجة إلى مراقبته بعد هذه اللحظات الصعبة.