احتضن مركز دراسات الشرق الأوسط في باريس، ندوة كبرى على هامش استضافة العاصمة الفرنسية لمعرض الملك رمسيس الثاني وذهب الفراعنة، وبدأت فعالياته 6 أبريل الجاري وتمتد على مدى 6 أشهر.
وقال زاهي حواس، خبير الآثار المصري، خلال تقرير عُرض على شاشة "القاهرة الإخبارية"، إن الصحف العالمية كافة مهتمة بوجود الملك رمسيس الثاني في العاصمة الفرنسية، مؤكدًا أن وجود تابوت رمسيس الثاني في باريس يعد تكريمًا من جانب الحكومة المصرية لفرنسا.
ومن جانبه، أكد الشاعر العربي أدرنيس، أن مصر تأتي في طليعة مؤسسي العالم الحديث، معتبرًا تواجد الآثار المصرية في هذا المحفل بمثابة حضور جديد لرؤيتها العظيمة.