بحث الرئيس السوري بشار الأسد، مع مارتن جريفيث وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، اليوم الثلاثاء، سُبل مساعدة سوريا على التعافي من تبعات زلازل فبراير وتهيئة الظروف لعودة اللاجئين.
وضرب زلزال وسط تركيا وشمال غربي سوريا، وصف بالأقوى في المنطقة منذ قرن، مخلفًا أكثر من 60 ألف قتيل وآلاف الجرحى وخسائر ضخمة بالممتلكات بكلا البلدين.
وناقش الرئيس الأسد وجريفيث الجهود الدولية لدعم هذه الخطوات والإجراءات بما يساعد السوريين على تجاوز آثار الحرب والزلزال، وتعزيز الاستقرار في سوريا وعودة السوريين إلى حياتهم وأعمالهم. وفق ما نقلته وكالة أنباء سوريا الرسمية (سانا).