اجتاحت عواصف نادرة تشبه الأعاصير، المناطق الشمالية من العاصمة الصينية بكين اليوم السبت، ما أدى إلى إغلاق مواقع تاريخية وتعطيل حركة المرور، بعد أن صاحبها تساقط ثلوج وأمطار غزيرة في بعض المناطق.
وتأثرت الأحوال الجوية بفعل هبَّات الرياح الناجمة عن عاصفة باردة قادمة من منغوليا المجاورة، لتنخفض الحرارة بأكثر من 12 درجة مئوية، بحسب "رويترز".
وذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) أن الرياح هبّت أمس الجمعة وبلغت سرعتها 150 كيلومترًا في الساعة، وأن من المتوقع استمرارها خلال مطلع هذا الأسبوع.
وصاحب الرياح تساقط الثلوج في منطقة منغوليا الداخلية وحبات البرد في جنوب الصين، في ساعة متأخرة من مساء أمس.
وأصدرت بكين اليوم ثاني أعلى مستوى تحذير من العواصف، وذلك للمرة الأولى منذ 10 سنوات، ونصحت السلطات السكان، وعددهم 22 مليون نسمة، بتجنب السفر غير الضروري، مشيرة إلى أن الرياح ربما تكون الأعتى في شهر أبريل منذ عام 1951.
ووفقًا لتطبيق "فلايت ماستر" لتتبع الرحلات، أُلغيت 838 رحلة في المطارين الرئيسيين بالعاصمة، بحلول الساعة 11:30 من صباح اليوم السبت بالتوقيت المحلي.
وأغلقت السلطات مواقع تاريخية ومتنزهات في بكين.
وأدت الرياح إلى تأجيل نصف الماراثون الذي كان مقررًا غدًا الأحد بمشاركة روبوتات تتنافس مع البشر، في محاولة لاستعراض التقدم التكنولوجي للصين.
وقال تلفزيون الصين المركزي ووكالة "شينخوا" إن عواصف رملية هبت على مساحة امتدت من منطقة في منغوليا الداخلية إلى منطقة نهر يانجتسي وشلَّت حركة المرور على الطرق في ثمانية أقاليم.
تعد الرياح القوية المحملة بالرمال والغبار من منغوليا أمرًا معتادًا في فصل الربيع، لكن تغير المناخ جعل الأحوال الجوية أكثر تطرفًا.

اجتاحت عواصف نادرة تشبه الأعاصير، المناطق الشمالية من العاصمة الصينية بكين اليوم السبت، ما أدى إلى إغلاق مواقع تاريخية وتعطيل حركة المرور، بعد أن صاحبها تساقط ثلوج وأمطار غزيرة في بعض المناطق.
وتأثرت الأحوال الجوية بفعل هبَّات الرياح الناجمة عن عاصفة باردة قادمة من منغوليا المجاورة، لتنخفض الحرارة بأكثر من 12 درجة مئوية، بحسب "رويترز".
وذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) أن الرياح هبّت أمس الجمعة وبلغت سرعتها 150 كيلومترًا في الساعة، وأن من المتوقع استمرارها خلال مطلع هذا الأسبوع.
وصاحب الرياح تساقط الثلوج في منطقة منغوليا الداخلية وحبات البرد في جنوب الصين، في ساعة متأخرة من مساء أمس.
وأصدرت بكين اليوم ثاني أعلى مستوى تحذير من العواصف، وذلك للمرة الأولى منذ 10 سنوات، ونصحت السلطات السكان، وعددهم 22 مليون نسمة، بتجنب السفر غير الضروري، مشيرة إلى أن الرياح ربما تكون الأعتى في شهر أبريل منذ عام 1951.
ووفقًا لتطبيق "فلايت ماستر" لتتبع الرحلات، أُلغيت 838 رحلة في المطارين الرئيسيين بالعاصمة، بحلول الساعة 11:30 من صباح اليوم السبت بالتوقيت المحلي.
وأغلقت السلطات مواقع تاريخية ومتنزهات في بكين.
وأدت الرياح إلى تأجيل نصف الماراثون الذي كان مقررًا غدًا الأحد بمشاركة روبوتات تتنافس مع البشر، في محاولة لاستعراض التقدم التكنولوجي للصين.
وقال تلفزيون الصين المركزي ووكالة "شينخوا" إن عواصف رملية هبت على مساحة امتدت من منطقة في منغوليا الداخلية إلى منطقة نهر يانجتسي وشلَّت حركة المرور على الطرق في ثمانية أقاليم.
تعد الرياح القوية المحملة بالرمال والغبار من منغوليا أمرًا معتادًا في فصل الربيع، لكن تغير المناخ جعل الأحوال الجوية أكثر تطرفًا.

اجتاحت عواصف نادرة تشبه الأعاصير، المناطق الشمالية من العاصمة الصينية بكين اليوم السبت، ما أدى إلى إغلاق مواقع تاريخية وتعطيل حركة المرور، بعد أن صاحبها تساقط ثلوج وأمطار غزيرة في بعض المناطق.وتأثرت الأحوال الجوية بفعل هبَّات الرياح الناجمة عن عاصفة باردة قادمة من منغوليا المجاورة، لتنخفض الحرارة بأكثر من 12 درجة مئوية، بحسب "رويترز".وذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) أن الرياح هبّت أمس الجمعة وبلغت سرعتها 150 كيلومترًا في الساعة، وأن من المتوقع استمرارها خلال مطلع هذا الأسبوع.وصاحب الرياح تساقط الثلوج في منطقة منغوليا الداخلية وحبات البرد في جنوب الصين، في ساعة متأخرة من مساء أمس.وأصدرت بكين اليوم ثاني أعلى مستوى تحذير من العواصف، وذلك للمرة الأولى منذ 10 سنوات، ونصحت السلطات السكان، وعددهم 22 مليون نسمة، بتجنب السفر غير الضروري، مشيرة إلى أن الرياح ربما تكون الأعتى في شهر أبريل منذ عام 1951.ووفقًا لتطبيق "فلايت ماستر" لتتبع الرحلات، أُلغيت 838 رحلة في المطارين الرئيسيين بالعاصمة، بحلول الساعة 11:30 من صباح اليوم السبت بالتوقيت المحلي.وأغلقت السلطات مواقع تاريخية ومتنزهات في بكين.وأدت الرياح إلى تأجيل نصف الماراثون الذي كان مقررًا غدًا الأحد بمشاركة روبوتات تتنافس مع البشر، في محاولة لاستعراض التقدم التكنولوجي للصين.وقال تلفزيون الصين المركزي ووكالة "شينخوا" إن عواصف رملية هبت على مساحة امتدت من منطقة في منغوليا الداخلية إلى منطقة نهر يانجتسي وشلَّت حركة المرور على الطرق في ثمانية أقاليم.تعد الرياح القوية المحملة بالرمال والغبار من منغوليا أمرًا معتادًا في فصل الربيع، لكن تغير المناخ جعل الأحوال الجوية أكثر تطرفًا.


اجتاحت عواصف نادرة تشبه الأعاصير، المناطق الشمالية من العاصمة الصينية بكين اليوم السبت، ما أدى إلى إغلاق مواقع تاريخية وتعطيل حركة المرور، بعد أن صاحبها تساقط ثلوج وأمطار غزيرة في بعض المناطق.


عواصف تشبه الأعاصير تجتاح بكين

تعرضت الكثبان الرملية على شواطئ أستراليا، التي تعد خط الدفاع الأول للبنية التحتية أمام موجات الأعاصير والعواصف المدمرة، لدمار كبير بسبب إعصار ألفريد، الذي أدى إلى تآكل الساحل ونقل ملايين الأمتار المكعبة من الرمال إلى المحيط.
وتتشكل الكثبان الرملية بفعل الرياح التي تنقل رمالًا ناعمة الحبيبات من الشاطئ إلى المناطق الداخلية، ما يجعلها وفقًا للعلماء هياكل هشة للغاية وعرضة للتآكل بصورة كبيرة، وهي في الواقع عبارة عن أنظمة معقدة، إذ تتفاعل النباتات مع الرمال ومع التيارات والأمواج.
وتوفر تلك الرمال التي تراكمت على مدار عشرات السنوات، حاجزًا طبيعيًا يمتد من ساحل كوينزلاند إلى ساحل نيو ساوث ويلز، بحسب شبكة إي بي سي أستراليا، لكن الأسبوع الماضي فقط تغيرت الأمور رأسًا على عقب بعدما ضربت الأمواج العاتية تلك الشواطئ.
وأدى الإعصار المدمر ألفريد، إلى تآكل السواحل، وتشويه مئات الكيلومترات من الشواطئ، ونقل ملايين الأمتار المكعبة من الرمال إلى المحيط، وظهرت بسبب ذلك منحدرات رملية يصل ارتفاعها في بعض الأحيان إلى 6 أمتار.

تعرضت الكثبان الرملية على شواطئ أستراليا، التي تعد خط الدفاع الأول للبنية التحتية أمام موجات الأعاصير والعواصف المدمرة، لدمار كبير بسبب إعصار ألفريد، الذي أدى إلى تآكل الساحل ونقل ملايين الأمتار المكعبة من الرمال إلى المحيط.
وتتشكل الكثبان الرملية بفعل الرياح التي تنقل رمالًا ناعمة الحبيبات من الشاطئ إلى المناطق الداخلية، ما يجعلها وفقًا للعلماء هياكل هشة للغاية وعرضة للتآكل بصورة كبيرة، وهي في الواقع عبارة عن أنظمة معقدة، إذ تتفاعل النباتات مع الرمال ومع التيارات والأمواج.
وتوفر تلك الرمال التي تراكمت على مدار عشرات السنوات، حاجزًا طبيعيًا يمتد من ساحل كوينزلاند إلى ساحل نيو ساوث ويلز، بحسب شبكة إي بي سي أستراليا، لكن الأسبوع الماضي فقط تغيرت الأمور رأسًا على عقب بعدما ضربت الأمواج العاتية تلك الشواطئ.
وأدى الإعصار المدمر ألفريد، إلى تآكل السواحل، وتشويه مئات الكيلومترات من الشواطئ، ونقل ملايين الأمتار المكعبة من الرمال إلى المحيط، وظهرت بسبب ذلك منحدرات رملية يصل ارتفاعها في بعض الأحيان إلى 6 أمتار.

https://crc-media.ams3.digitaloceanspaces.com/fab6e930-13f2-11f0-aba4-779facdef126-file-1744059475777-61136569

ويعتمد الوقت الذي يستغرقه الشاطئ بالضبط لإعادة تشكيل نفسه على مجموعة من العوامل بدءًا من الطقس وحتى التدخل البشري، وبسبب انتشار الحطام في جميع أنحاء الشاطئ والمنحدرات الرملية التي تشكلت حديثًا، يمكن أن تستغرق عملية التعافي ما يصل 6 سنوات لتعود الأمور إلى ما كانت عليه مرة أخرى.
وأمام ذلك تعمل سفينة تجريف على ضخ الرمال باتجاه الشواطئ مرة أخرى للمساعدة في استعادة الشواطئ المتآكلة، وعلى مدى الأسابيع الثمانية المقبلة، ستقوم باستخراج الرمال من قاع المحيط وضخها نحو الشواطئ.
وتهدف تلك المحاولة لاستبدال 4 ملايين متر مكعب من الرمال التي جرفتها المياه خلال الإعصار، وأكد مجلس المدينة أن كارثة التآكل ترجع إلى تسجيل ارتفاع تاريخي للأمواج وصل 12 مترًا على الشواطئ خلال الإعصار المدمر.
وفي السياق ذاته؛ تساعد الآلات الثقيلة في عملية نقل الرمال من مخزون المدينة لتقليل الجرف الحاد الذي ظهر عقب الإعصار، ووعد المجلس المواطنين بعودة 80% على الأقل من الشواطئ المدمرة إلى العمل مرة أخرى بحلول عيد الفصح.

ويعتمد الوقت الذي يستغرقه الشاطئ بالضبط لإعادة تشكيل نفسه على مجموعة من العوامل بدءًا من الطقس وحتى التدخل البشري، وبسبب انتشار الحطام في جميع أنحاء الشاطئ والمنحدرات الرملية التي تشكلت حديثًا، يمكن أن تستغرق عملية التعافي ما يصل 6 سنوات لتعود الأمور إلى ما كانت عليه مرة أخرى.
وأمام ذلك تعمل سفينة تجريف على ضخ الرمال باتجاه الشواطئ مرة أخرى للمساعدة في استعادة الشواطئ المتآكلة، وعلى مدى الأسابيع الثمانية المقبلة، ستقوم باستخراج الرمال من قاع المحيط وضخها نحو الشواطئ.
وتهدف تلك المحاولة لاستبدال 4 ملايين متر مكعب من الرمال التي جرفتها المياه خلال الإعصار، وأكد مجلس المدينة أن كارثة التآكل ترجع إلى تسجيل ارتفاع تاريخي للأمواج وصل 12 مترًا على الشواطئ خلال الإعصار المدمر.
وفي السياق ذاته؛ تساعد الآلات الثقيلة في عملية نقل الرمال من مخزون المدينة لتقليل الجرف الحاد الذي ظهر عقب الإعصار، ووعد المجلس المواطنين بعودة 80% على الأقل من الشواطئ المدمرة إلى العمل مرة أخرى بحلول عيد الفصح.

تعرضت الكثبان الرملية على شواطئ أستراليا، التي تعد خط الدفاع الأول للبنية التحتية أمام موجات الأعاصير والعواصف المدمرة، لدمار كبير بسبب إعصار ألفريد، الذي أدى إلى تآكل الساحل ونقل ملايين الأمتار المكعبة من الرمال إلى المحيط.وتتشكل الكثبان الرملية بفعل الرياح التي تنقل رمالًا ناعمة الحبيبات من الشاطئ إلى المناطق الداخلية، ما يجعلها وفقًا للعلماء هياكل هشة للغاية وعرضة للتآكل بصورة كبيرة، وهي في الواقع عبارة عن أنظمة معقدة، إذ تتفاعل النباتات مع الرمال ومع التيارات والأمواج.وتوفر تلك الرمال التي تراكمت على مدار عشرات السنوات، حاجزًا طبيعيًا يمتد من ساحل كوينزلاند إلى ساحل نيو ساوث ويلز، بحسب شبكة إي بي سي أستراليا، لكن الأسبوع الماضي فقط تغيرت الأمور رأسًا على عقب بعدما ضربت الأمواج العاتية تلك الشواطئ.وأدى الإعصار المدمر ألفريد، إلى تآكل السواحل، وتشويه مئات الكيلومترات من الشواطئ، ونقل ملايين الأمتار المكعبة من الرمال إلى المحيط، وظهرت بسبب ذلك منحدرات رملية يصل ارتفاعها في بعض الأحيان إلى 6 أمتار.
ويعتمد الوقت الذي يستغرقه الشاطئ بالضبط لإعادة تشكيل نفسه على مجموعة من العوامل بدءًا من الطقس وحتى التدخل البشري، وبسبب انتشار الحطام في جميع أنحاء الشاطئ والمنحدرات الرملية التي تشكلت حديثًا، يمكن أن تستغرق عملية التعافي ما يصل 6 سنوات لتعود الأمور إلى ما كانت عليه مرة أخرى.وأمام ذلك تعمل سفينة تجريف على ضخ الرمال باتجاه الشواطئ مرة أخرى للمساعدة في استعادة الشواطئ المتآكلة، وعلى مدى الأسابيع الثمانية المقبلة، ستقوم باستخراج الرمال من قاع المحيط وضخها نحو الشواطئ.وتهدف تلك المحاولة لاستبدال 4 ملايين متر مكعب من الرمال التي جرفتها المياه خلال الإعصار، وأكد مجلس المدينة أن كارثة التآكل ترجع إلى تسجيل ارتفاع تاريخي للأمواج وصل 12 مترًا على الشواطئ خلال الإعصار المدمر.وفي السياق ذاته؛ تساعد الآلات الثقيلة في عملية نقل الرمال من مخزون المدينة لتقليل الجرف الحاد الذي ظهر عقب الإعصار، ووعد المجلس المواطنين بعودة 80% على الأقل من الشواطئ المدمرة إلى العمل مرة أخرى بحلول عيد الفصح.


تعرضت الكثبان الرملية على شواطئ استراليا، والتي تعد خط الدفاع الأول للبنية التحتية أمام موجات الأعاصير والعواصف المدمرة، لدمار كبير بسبب إعصار ألفريد، الذي أدى إلى تآكل الساحل ونقل ملايين الأمتار المكعبة من الرمال إلى المحيط.


الأعاصير دمرت الشواطئ وجرفت الرمال.. تآكل السواحل يثير أزمة في أستراليا

أفادت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، اليوم الأحد، بأن حصيلة الضحايا بسبب العواصف والفيضانات والأعاصير وصل إلى 15 شخصا في أنحاء مختلفة من الولايات المتحدة.
وأضافت الصحيفة أن ما لا يقل عن 15 شخصا لقوا مصرعهم جراء العواصف والفيضانات والأعاصير في جميع أنحاء الولايات المتحدة، مشيرة إلى أن أكبر عدد من الوفيات سُجل في غرب ولاية تينيسي والباقي في ولايات ميسوري وأركنساس وكنتاكي وإنديانا.
وتعرضت مناطق في ولايتي أركنساس وكنتاكي لأكبر قدر من الأضرار، حيث حذرت الأرصاد الجوية في البلاد من حدوث فيضانات تهدد الحياة.
وفي وقت سابق، أفادت الهيئة الوطنية الأمريكية للأرصاد الجوية، أنه لوحظ تحذير من العواصف والأعاصير في 9 ولايات هي أركنساس، لويزيانا، لويزيانا، تكساس، تينيسي، ميسيسيبي، ميسوري، ميسوري، كنتاكي، إلينوي وإنديانا.
أما ولايات ألاباما وأوكلاهوما وأوهايو وميشيغان، والتي تقع في اتجاه حركة الأعاصير، فهي مهددة بالرياح القوية والفيضانات

أفادت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، اليوم الأحد، بأن حصيلة الضحايا بسبب العواصف والفيضانات والأعاصير وصل إلى 15 شخصا في أنحاء مختلفة من الولايات المتحدة.
وأضافت الصحيفة أن ما لا يقل عن 15 شخصا لقوا مصرعهم جراء العواصف والفيضانات والأعاصير في جميع أنحاء الولايات المتحدة، مشيرة إلى أن أكبر عدد من الوفيات سُجل في غرب ولاية تينيسي والباقي في ولايات ميسوري وأركنساس وكنتاكي وإنديانا.
وتعرضت مناطق في ولايتي أركنساس وكنتاكي لأكبر قدر من الأضرار، حيث حذرت الأرصاد الجوية في البلاد من حدوث فيضانات تهدد الحياة.
وفي وقت سابق، أفادت الهيئة الوطنية الأمريكية للأرصاد الجوية، أنه لوحظ تحذير من العواصف والأعاصير في 9 ولايات هي أركنساس، لويزيانا، لويزيانا، تكساس، تينيسي، ميسيسيبي، ميسوري، ميسوري، كنتاكي، إلينوي وإنديانا.
أما ولايات ألاباما وأوكلاهوما وأوهايو وميشيغان، والتي تقع في اتجاه حركة الأعاصير، فهي مهددة بالرياح القوية والفيضانات

أفادت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، اليوم الأحد، بأن حصيلة الضحايا بسبب العواصف والفيضانات والأعاصير وصل إلى 15 شخصا في أنحاء مختلفة من الولايات المتحدة.وأضافت الصحيفة أن ما لا يقل عن 15 شخصا لقوا مصرعهم جراء العواصف والفيضانات والأعاصير في جميع أنحاء الولايات المتحدة، مشيرة إلى أن أكبر عدد من الوفيات سُجل في غرب ولاية تينيسي والباقي في ولايات ميسوري وأركنساس وكنتاكي وإنديانا.وتعرضت مناطق في ولايتي أركنساس وكنتاكي لأكبر قدر من الأضرار، حيث حذرت الأرصاد الجوية في البلاد من حدوث فيضانات تهدد الحياة.وفي وقت سابق، أفادت الهيئة الوطنية الأمريكية للأرصاد الجوية، أنه لوحظ تحذير من العواصف والأعاصير في 9 ولايات هي أركنساس، لويزيانا، لويزيانا، تكساس، تينيسي، ميسيسيبي، ميسوري، ميسوري، كنتاكي، إلينوي وإنديانا.أما ولايات ألاباما وأوكلاهوما وأوهايو وميشيغان، والتي تقع في اتجاه حركة الأعاصير، فهي مهددة بالرياح القوية والفيضانات


أفادت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، اليوم الأحد، بأن حصيلة الضحايا بسبب العواصف والفيضانات والأعاصير وصل إلى 15 شخصًا في أنحاء مختلفة من الولايات المتحدة


مصرع 15 شخصا في الولايات المتحدة جراء العواصف والأعاصير

يتعرض العديد من المدن الأمريكية لموجة من <a href="https://alqaheranews.net/ar/search?keyword=%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B9%D8%A7%D8%B5%D9%8A%D8%B1+" target="_self">الطقس القاسي والأعاصير المدمرة</a>، التي نتج عنها رياح قوية وأمطار غزيرة، وأدت إلى وفيات وانقطاع الكهرباء عن ملايين المنازل وتأخير آلاف الرحلات الجوية.
ووضعت سلسلة من العواصف -جنوب شرق الولايات المتحدة- أكثر من 40 مليون أمريكي تحت تهديد متجدد من الأعاصير والرياح المدمرة والبرد والأمطار الغزيرة، خاصة في المناطق التي تضررت بشدة من <a href="https://alqaheranews.net/ar/search?keyword=%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B9%D8%B5%D8%A7%D8%B1+%D9%87%D9%8A%D9%84%D9%8A%D9%86" target="_self">الإعصار هيلين</a>.

يتعرض العديد من المدن الأمريكية لموجة من الطقس القاسي والأعاصير المدمرة، التي نتج عنها رياح قوية وأمطار غزيرة، وأدت إلى وفيات وانقطاع الكهرباء عن ملايين المنازل وتأخير آلاف الرحلات الجوية.
ووضعت سلسلة من العواصف -جنوب شرق الولايات المتحدة- أكثر من 40 مليون أمريكي تحت تهديد متجدد من الأعاصير والرياح المدمرة والبرد والأمطار الغزيرة، خاصة في المناطق التي تضررت بشدة من الإعصار هيلين.

https://crc-media.ams3.digitaloceanspaces.com/0882e700-c64e-11ef-bead-73a8e0fb6cbf-file-1735522392428-821928453

وتسببت العواصف التي ضربت تكساس ولويزيانا وميسيسيبي وجورجيا في نشوء 37 إعصارًا بحسب foxweather الأمريكي، وأحدثت رياحًا مدمرة بلغت سرعتها في بعض الأحيان حوالي 100 ميل في الساعة في جميع أنحاء الجنوب الشرقي.

وتسببت العواصف التي ضربت تكساس ولويزيانا وميسيسيبي وجورجيا في نشوء 37 إعصارًا بحسب foxweather الأمريكي، وأحدثت رياحًا مدمرة بلغت سرعتها في بعض الأحيان حوالي 100 ميل في الساعة في جميع أنحاء الجنوب الشرقي.

https://crc-media.ams3.digitaloceanspaces.com/088fb840-c64e-11ef-b6cc-57f2ab286237-file-1735522392512-722171002

وأظهرت الصور والفيديوهات حدوث أضرار جسيمة في البنية التحتية وأضرار كبيرة في المنازل، حيث يكافح المئات من فرق البحث والإنقاذ للمساعدة في عمليات البحث المستمرة، وإعادة الحياة إلى طبيعتها مرة أخرى.
وبحسب التقديرات الأولية، فقد لقي أربعة أشخاص مصرعهم نتيجة العواصف التي لا تزال تسبب دمارًا كبيرًا في الجنوب الأمريكي، كما انقطعت الكهرباء عن آلاف العملاء وفقًا لموقع Poweroutage.US، كما تأخرت نحو 7000 رحلة وإلغاء 388 رحلة جوية أخرى.

وأظهرت الصور والفيديوهات حدوث أضرار جسيمة في البنية التحتية وأضرار كبيرة في المنازل، حيث يكافح المئات من فرق البحث والإنقاذ للمساعدة في عمليات البحث المستمرة، وإعادة الحياة إلى طبيعتها مرة أخرى.
وبحسب التقديرات الأولية، فقد لقي أربعة أشخاص مصرعهم نتيجة العواصف التي لا تزال تسبب دمارًا كبيرًا في الجنوب الأمريكي، كما انقطعت الكهرباء عن آلاف العملاء وفقًا لموقع Poweroutage.US، كما تأخرت نحو 7000 رحلة وإلغاء 388 رحلة جوية أخرى.

https://crc-media.ams3.digitaloceanspaces.com/088f6a20-c64e-11ef-b9cb-71dd32c407fc-file-1735522392511-975362499

وكانت أغلب الوفيات بسبب سقوط الأشجار على المنازل أو على السيارات بفعل الرياح، التي تسببت في اقتلاع الأشجار واللافتات وإشارات المرور من الشوارع.
وفي المقابل تنتظر المنطقة الممتدة من فلوريدا إلى جنوب فيرجينيا هطول أمطار غزيرة ورياح مدمرة وعواصف رعدية شديدة قادرة على إحداث أعاصير، وهو ما يجعل أكثر من 20 مليون أمريكي بالساحل الشرقي تحت خطر الطقس السيئ.

وكانت أغلب الوفيات بسبب سقوط الأشجار على المنازل أو على السيارات بفعل الرياح، التي تسببت في اقتلاع الأشجار واللافتات وإشارات المرور من الشوارع.
وفي المقابل تنتظر المنطقة الممتدة من فلوريدا إلى جنوب فيرجينيا هطول أمطار غزيرة ورياح مدمرة وعواصف رعدية شديدة قادرة على إحداث أعاصير، وهو ما يجعل أكثر من 20 مليون أمريكي بالساحل الشرقي تحت خطر الطقس السيئ.

يتعرض العديد من المدن الأمريكية لموجة من الطقس القاسي والأعاصير المدمرة، التي نتج عنها رياح قوية وأمطار غزيرة، وأدت إلى وفيات وانقطاع الكهرباء عن ملايين المنازل وتأخير آلاف الرحلات الجوية.ووضعت سلسلة من العواصف -جنوب شرق الولايات المتحدة- أكثر من 40 مليون أمريكي تحت تهديد متجدد من الأعاصير والرياح المدمرة والبرد والأمطار الغزيرة، خاصة في المناطق التي تضررت بشدة من الإعصار هيلين.
وتسببت العواصف التي ضربت تكساس ولويزيانا وميسيسيبي وجورجيا في نشوء 37 إعصارًا بحسب foxweather الأمريكي، وأحدثت رياحًا مدمرة بلغت سرعتها في بعض الأحيان حوالي 100 ميل في الساعة في جميع أنحاء الجنوب الشرقي.
وأظهرت الصور والفيديوهات حدوث أضرار جسيمة في البنية التحتية وأضرار كبيرة في المنازل، حيث يكافح المئات من فرق البحث والإنقاذ للمساعدة في عمليات البحث المستمرة، وإعادة الحياة إلى طبيعتها مرة أخرى.وبحسب التقديرات الأولية، فقد لقي أربعة أشخاص مصرعهم نتيجة العواصف التي لا تزال تسبب دمارًا كبيرًا في الجنوب الأمريكي، كما انقطعت الكهرباء عن آلاف العملاء وفقًا لموقع Poweroutage.US، كما تأخرت نحو 7000 رحلة وإلغاء 388 رحلة جوية أخرى.
وكانت أغلب الوفيات بسبب سقوط الأشجار على المنازل أو على السيارات بفعل الرياح، التي تسببت في اقتلاع الأشجار واللافتات وإشارات المرور من الشوارع.وفي المقابل تنتظر المنطقة الممتدة من فلوريدا إلى جنوب فيرجينيا هطول أمطار غزيرة ورياح مدمرة وعواصف رعدية شديدة قادرة على إحداث أعاصير، وهو ما يجعل أكثر من 20 مليون أمريكي بالساحل الشرقي تحت خطر الطقس السيئ.


يتعرض العديد من المدن الأمريكية لموجة من الطقس القاسي والأعاصير المدمرة، التي نتج عنها رياح قوية وأمطار غزيرة، وأدت إلى وفيات وانقطاع الكهرباء عن ملايين المنازل وتأخير آلاف الرحلات الجوية.


أوقفت الحياة في المدن.. سلسلة من الأعاصير تضرب جنوب أمريكا

تشهد الولايات المتحدة الأمريكية حاليًا واحدة من أسوأ موجات الجفاف في تاريخها الحديث، في ظاهرة مناخية معقدة تتداخل فيها عوامل متعددة، وفي مفارقة مثيرة للدهشة، كشفت صحيفة واشنطن بوست أن موسم الأعاصير النشط هذا العام، والذي شهد عواصف قوية مثل الإعصارين "هيلين وميلتون"، ساهم بشكل غير مباشر في تفاقم أزمة الجفاف التي تضرب معظم أنحاء البلاد.
<h5>جفاف غير طبيعي</h5>
وفي الوقت الذي تعاني فيه مناطق أخرى من العالم من فيضانات مدمرة، مثلما حدث في إسبانيا وتايوان، تقف الولايات المتحدة كجزيرة من الجفاف في محيط من الرطوبة العالمية المتزايدة.
وأظهر آخر تقرير صادر عن مراقب الجفاف الأمريكي أن نحو 83% من مساحة البلاد تعاني من ظروف جفاف غير طبيعية.
وتترجم هذه النسبة المذهلة إلى واقع مقلق يؤثر على حياة أكثر من 237 مليون أمريكي، أي ما يعادل سبعة من كل عشرة مواطنين، ويمتد تأثير هذه الظاهرة ليشمل قطاعات حيوية في الاقتصاد الأمريكي، حيث تتأثر 64% من مناطق إنتاج الذرة بشكل مباشر، مما يهدد الأمن الغذائي وسلاسل الإمداد في واحد من أهم المحاصيل الاستراتيجية.
وتزداد خطورة الوضع في المدن الكبرى، إذ تواجه نيويورك، على سبيل المثال، تحديًا غير مسبوق في إدارة مواردها المائية، إذ انخفضت مستويات المياه في خزانات المدينة إلى 61% من طاقتها الاستيعابية، مقارنة بالمعدل الطبيعي البالغ 79% في هذا الوقت من العام.
ودفع هذا الوضع الخطير السلطات إلى إعلان حالة مراقبة الجفاف في مطلع نوفمبر، بعد أن سجلت المدينة أكثر الأشهر جفافًا في تاريخها منذ بدء التسجيل قبل 155 عامًا.
<h5 style="text-align:justify;">تفسير علمي للظاهرة</h5>
يقدم الخبراء، وفقًا لتحليل واشنطن بوست، تفسيرًا علميًا معقدًا لهذه الظاهرة المناخية الاستثنائية، إذ أدى وجود أنماط من الضغط المنخفض فوق مياه المحيط الأطلسي الاستوائية، المتأثرة بموجات الحرارة البحرية غير المسبوقة، إلى تشكيل حاجز قوي من الضغط المرتفع فوق الولايات الشمالية.
ويعمل هذا الحاجز، كما لو كان إشارة مرور حمراء، تمنع وصول الرطوبة والأمطار إلى المناطق المتضررة، وتزداد المشكلة تعقيدًا مع استمرار ارتفاع درجات حرارة المحيطات، وهي ظاهرة مرتبطة بالتغير المناخي العالمي.
<h5 style="text-align:justify;">تداعيات اقتصادية وبيئية </h5>
وتمتد التأثيرات السلبية لموجة الجفاف لتطال مختلف جوانب الحياة الاقتصادية والبيئية في الولايات المتحدة، فعلى الصعيد الزراعي، يواجه المزارعون في مناطق واسعة خسائر فادحة في محاصيلهم، مع تقارير عن حصاد ضعيف بشكل استثنائي في ولاية أوهايو وغيرها من الولايات المنتجة للمحاصيل الرئيسية.
وأدت الظروف الجافة المصحوبة برياح قوية إلى تفاقم خطر الحرائق في مناطق عديدة، إذ شهدت مقاطعة أورانج في نيويورك حريقًا هائلًا في منطقة جينينجز كريك امتد على مساحة 5000 فدان، مما دفع المركز الوطني للتنبؤ بالعواصف إلى إصدار تحذيرات متكررة من مخاطر الحرائق، في ظل مستويات رطوبة منخفضة بشكل غير معتاد.
<h5 style="text-align:justify;">توقعات مستقبلية</h5>
يكشف التحليل العلمي أن حل أزمة الجفاف الحالية يتطلب كميات هائلة من الأمطار، إذ سجلت أكثر من 30 ولاية أمريكية عجزًا في معدلات هطول الأمطار يتجاوز 8 بوصات خلال الأشهر الستة الماضية، في نطاق جغرافي واسع يمتد من نيفادا في الغرب إلى ولاية مين في الشرق.
وفي كثير من المناطق، يعادل هذا العجز كمية الأمطار التي تهطل عادة خلال فترة تتراوح بين شهرين وأربعة أشهر.
ويؤكد الخبراء أن الحل الأمثل لا يكمن في الأمطار الغزيرة المفاجئة التي تسبب فيضانات مدمرة، بل في هطول أمطار معتدلة ومستدامة على مدى فترة طويلة، فالأمطار الخفيفة المستمرة تتيح للتربة المتشققة فرصة أفضل لامتصاص المياه، بدلًا من جريانها السطحي الذي قد يسبب مشكلات إضافية.
وتبدو التوقعات المستقبلية مقلقة، إذ تشير تنبؤات المركز الوطني للأرصاد الجوية إلى احتمال استمرار حالة الجفاف، خاصة في الولايات الجنوبية والشرقية.

تشهد الولايات المتحدة الأمريكية حاليًا واحدة من أسوأ موجات الجفاف في تاريخها الحديث، في ظاهرة مناخية معقدة تتداخل فيها عوامل متعددة، وفي مفارقة مثيرة للدهشة، كشفت صحيفة واشنطن بوست أن موسم الأعاصير النشط هذا العام، والذي شهد عواصف قوية مثل الإعصارين "هيلين وميلتون"، ساهم بشكل غير مباشر في تفاقم أزمة الجفاف التي تضرب معظم أنحاء البلاد.
جفاف غير طبيعي
وفي الوقت الذي تعاني فيه مناطق أخرى من العالم من فيضانات مدمرة، مثلما حدث في إسبانيا وتايوان، تقف الولايات المتحدة كجزيرة من الجفاف في محيط من الرطوبة العالمية المتزايدة.
وأظهر آخر تقرير صادر عن مراقب الجفاف الأمريكي أن نحو 83% من مساحة البلاد تعاني من ظروف جفاف غير طبيعية.
وتترجم هذه النسبة المذهلة إلى واقع مقلق يؤثر على حياة أكثر من 237 مليون أمريكي، أي ما يعادل سبعة من كل عشرة مواطنين، ويمتد تأثير هذه الظاهرة ليشمل قطاعات حيوية في الاقتصاد الأمريكي، حيث تتأثر 64% من مناطق إنتاج الذرة بشكل مباشر، مما يهدد الأمن الغذائي وسلاسل الإمداد في واحد من أهم المحاصيل الاستراتيجية.
وتزداد خطورة الوضع في المدن الكبرى، إذ تواجه نيويورك، على سبيل المثال، تحديًا غير مسبوق في إدارة مواردها المائية، إذ انخفضت مستويات المياه في خزانات المدينة إلى 61% من طاقتها الاستيعابية، مقارنة بالمعدل الطبيعي البالغ 79% في هذا الوقت من العام.
ودفع هذا الوضع الخطير السلطات إلى إعلان حالة مراقبة الجفاف في مطلع نوفمبر، بعد أن سجلت المدينة أكثر الأشهر جفافًا في تاريخها منذ بدء التسجيل قبل 155 عامًا.
تفسير علمي للظاهرة
يقدم الخبراء، وفقًا لتحليل واشنطن بوست، تفسيرًا علميًا معقدًا لهذه الظاهرة المناخية الاستثنائية، إذ أدى وجود أنماط من الضغط المنخفض فوق مياه المحيط الأطلسي الاستوائية، المتأثرة بموجات الحرارة البحرية غير المسبوقة، إلى تشكيل حاجز قوي من الضغط المرتفع فوق الولايات الشمالية.
ويعمل هذا الحاجز، كما لو كان إشارة مرور حمراء، تمنع وصول الرطوبة والأمطار إلى المناطق المتضررة، وتزداد المشكلة تعقيدًا مع استمرار ارتفاع درجات حرارة المحيطات، وهي ظاهرة مرتبطة بالتغير المناخي العالمي.
تداعيات اقتصادية وبيئية 
وتمتد التأثيرات السلبية لموجة الجفاف لتطال مختلف جوانب الحياة الاقتصادية والبيئية في الولايات المتحدة، فعلى الصعيد الزراعي، يواجه المزارعون في مناطق واسعة خسائر فادحة في محاصيلهم، مع تقارير عن حصاد ضعيف بشكل استثنائي في ولاية أوهايو وغيرها من الولايات المنتجة للمحاصيل الرئيسية.
وأدت الظروف الجافة المصحوبة برياح قوية إلى تفاقم خطر الحرائق في مناطق عديدة، إذ شهدت مقاطعة أورانج في نيويورك حريقًا هائلًا في منطقة جينينجز كريك امتد على مساحة 5000 فدان، مما دفع المركز الوطني للتنبؤ بالعواصف إلى إصدار تحذيرات متكررة من مخاطر الحرائق، في ظل مستويات رطوبة منخفضة بشكل غير معتاد.
توقعات مستقبلية
يكشف التحليل العلمي أن حل أزمة الجفاف الحالية يتطلب كميات هائلة من الأمطار، إذ سجلت أكثر من 30 ولاية أمريكية عجزًا في معدلات هطول الأمطار يتجاوز 8 بوصات خلال الأشهر الستة الماضية، في نطاق جغرافي واسع يمتد من نيفادا في الغرب إلى ولاية مين في الشرق.
وفي كثير من المناطق، يعادل هذا العجز كمية الأمطار التي تهطل عادة خلال فترة تتراوح بين شهرين وأربعة أشهر.
ويؤكد الخبراء أن الحل الأمثل لا يكمن في الأمطار الغزيرة المفاجئة التي تسبب فيضانات مدمرة، بل في هطول أمطار معتدلة ومستدامة على مدى فترة طويلة، فالأمطار الخفيفة المستمرة تتيح للتربة المتشققة فرصة أفضل لامتصاص المياه، بدلًا من جريانها السطحي الذي قد يسبب مشكلات إضافية.
وتبدو التوقعات المستقبلية مقلقة، إذ تشير تنبؤات المركز الوطني للأرصاد الجوية إلى احتمال استمرار حالة الجفاف، خاصة في الولايات الجنوبية والشرقية.

تشهد الولايات المتحدة الأمريكية حاليًا واحدة من أسوأ موجات الجفاف في تاريخها الحديث، في ظاهرة مناخية معقدة تتداخل فيها عوامل متعددة، وفي مفارقة مثيرة للدهشة، كشفت صحيفة واشنطن بوست أن موسم الأعاصير النشط هذا العام، والذي شهد عواصف قوية مثل الإعصارين "هيلين وميلتون"، ساهم بشكل غير مباشر في تفاقم أزمة الجفاف التي تضرب معظم أنحاء البلاد.جفاف غير طبيعيوفي الوقت الذي تعاني فيه مناطق أخرى من العالم من فيضانات مدمرة، مثلما حدث في إسبانيا وتايوان، تقف الولايات المتحدة كجزيرة من الجفاف في محيط من الرطوبة العالمية المتزايدة.وأظهر آخر تقرير صادر عن مراقب الجفاف الأمريكي أن نحو 83% من مساحة البلاد تعاني من ظروف جفاف غير طبيعية.وتترجم هذه النسبة المذهلة إلى واقع مقلق يؤثر على حياة أكثر من 237 مليون أمريكي، أي ما يعادل سبعة من كل عشرة مواطنين، ويمتد تأثير هذه الظاهرة ليشمل قطاعات حيوية في الاقتصاد الأمريكي، حيث تتأثر 64% من مناطق إنتاج الذرة بشكل مباشر، مما يهدد الأمن الغذائي وسلاسل الإمداد في واحد من أهم المحاصيل الاستراتيجية.وتزداد خطورة الوضع في المدن الكبرى، إذ تواجه نيويورك، على سبيل المثال، تحديًا غير مسبوق في إدارة مواردها المائية، إذ انخفضت مستويات المياه في خزانات المدينة إلى 61% من طاقتها الاستيعابية، مقارنة بالمعدل الطبيعي البالغ 79% في هذا الوقت من العام.ودفع هذا الوضع الخطير السلطات إلى إعلان حالة مراقبة الجفاف في مطلع نوفمبر، بعد أن سجلت المدينة أكثر الأشهر جفافًا في تاريخها منذ بدء التسجيل قبل 155 عامًا.تفسير علمي للظاهرةيقدم الخبراء، وفقًا لتحليل واشنطن بوست، تفسيرًا علميًا معقدًا لهذه الظاهرة المناخية الاستثنائية، إذ أدى وجود أنماط من الضغط المنخفض فوق مياه المحيط الأطلسي الاستوائية، المتأثرة بموجات الحرارة البحرية غير المسبوقة، إلى تشكيل حاجز قوي من الضغط المرتفع فوق الولايات الشمالية.ويعمل هذا الحاجز، كما لو كان إشارة مرور حمراء، تمنع وصول الرطوبة والأمطار إلى المناطق المتضررة، وتزداد المشكلة تعقيدًا مع استمرار ارتفاع درجات حرارة المحيطات، وهي ظاهرة مرتبطة بالتغير المناخي العالمي.تداعيات اقتصادية وبيئية وتمتد التأثيرات السلبية لموجة الجفاف لتطال مختلف جوانب الحياة الاقتصادية والبيئية في الولايات المتحدة، فعلى الصعيد الزراعي، يواجه المزارعون في مناطق واسعة خسائر فادحة في محاصيلهم، مع تقارير عن حصاد ضعيف بشكل استثنائي في ولاية أوهايو وغيرها من الولايات المنتجة للمحاصيل الرئيسية.وأدت الظروف الجافة المصحوبة برياح قوية إلى تفاقم خطر الحرائق في مناطق عديدة، إذ شهدت مقاطعة أورانج في نيويورك حريقًا هائلًا في منطقة جينينجز كريك امتد على مساحة 5000 فدان، مما دفع المركز الوطني للتنبؤ بالعواصف إلى إصدار تحذيرات متكررة من مخاطر الحرائق، في ظل مستويات رطوبة منخفضة بشكل غير معتاد.توقعات مستقبليةيكشف التحليل العلمي أن حل أزمة الجفاف الحالية يتطلب كميات هائلة من الأمطار، إذ سجلت أكثر من 30 ولاية أمريكية عجزًا في معدلات هطول الأمطار يتجاوز 8 بوصات خلال الأشهر الستة الماضية، في نطاق جغرافي واسع يمتد من نيفادا في الغرب إلى ولاية مين في الشرق.وفي كثير من المناطق، يعادل هذا العجز كمية الأمطار التي تهطل عادة خلال فترة تتراوح بين شهرين وأربعة أشهر.ويؤكد الخبراء أن الحل الأمثل لا يكمن في الأمطار الغزيرة المفاجئة التي تسبب فيضانات مدمرة، بل في هطول أمطار معتدلة ومستدامة على مدى فترة طويلة، فالأمطار الخفيفة المستمرة تتيح للتربة المتشققة فرصة أفضل لامتصاص المياه، بدلًا من جريانها السطحي الذي قد يسبب مشكلات إضافية.وتبدو التوقعات المستقبلية مقلقة، إذ تشير تنبؤات المركز الوطني للأرصاد الجوية إلى احتمال استمرار حالة الجفاف، خاصة في الولايات الجنوبية والشرقية.


تشهد الولايات المتحدة الأمريكية حاليًا واحدة من أسوأ موجات الجفاف في تاريخها الحديث، في ظاهرة مناخية معقدة تتداخل فيها عوامل متعددة، وفي مفارقة مثيرة للدهشة، كشفت صحيفة واشنطن بوست أن موسم الأعاصير النشط هذا العام، والذي شهد عواصف قوية مثل الإعصارين "هيلين وميلتون"، ساهم بشكل غير مباشر في تفاقم أزمة الجفاف التي تضرب معظم أنحاء البلاد.


الأعاصير وراء تفاقمها.. أزمة جفاف غير مسبوقة تضرب أمريكا

قالت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، إنه مع تزايد العواصف والجفاف والحرائق وغيرها من الأحداث الجوية المتطرفة بشكل متكرر الناتجة عن تغير المناخ أصبحت تكاليف الإصلاح وإعادة البناء أعلى أيضًا.
وذكرت الصحيفة أنّ الأعاصير الكارثية المتكررة، أجبرت الحكومة الأمريكية على مواجهة واقع صارخ: "الكوارث المناخية تتزايد بشكل متكرر وفتاك ومكلف في بلد يواجه بالفعل تحديات مالية هائلة".
وأوضحت واشنطن بوست أنَّ التقديرات الأولية تشير إلى أن الإعصار ميلتون، تسبب في أضرار تقدر بنحو 50 مليار دولار في جميع أنحاء ولاية فلوريدا، حيث تعرضت العديد من المنازل والشركات والبنية التحتية الحيوية للتدمير ما سيتطلب الإصلاح أو الاستبدال، ربما بتقديم مساعدة فيدرالية عاجلة.
واستطردت أن ميلتون هو أحدث حدث مناخي متطرف في دولة تشهد، في المتوسط، كارثة مناخية تكلف مليار دولار تقريبا كل 3 أسابيع، وفقا لبعض التقديرات الفيدرالية.
ومع تزايد تكرار هذه العواصف والجفاف والحرائق والفيضانات، أصبحت تكلفة إعادة البناء بعد هذه الأحداث أكثر ارتفاعا، وهذا زاد من الضغوط المالية على الحكومة الفيدرالية في وقت تجاوز فيه الدين الوطني 35 تريليون دولار.
وقال مارك زاندي، كبير الاقتصاديين في مؤسسة موديز للتحليل المالي: "أعتقد أن تكلفة تغير المناخ تشكل تهديدا متزايدا لآفاقنا المالية الهشة بالفعل".
وأضاف: "إذا أخذنا بعين الاعتبار الاحتمال بأن الحكومة يجب أن تنفق عشرات المليارات أو مئات المليارات أكثر كل عام للتخفيف من آثار الأحداث المناخية، فإن الآفاق تبدو أكثر قتامة".
وأدى تدهور الحالة المالية للأمة إلى تفاقم الوضع، نتيجة لزيادة الإنفاق، وتزايد السكان المسنين بسرعة، وعدم كفاية الإيرادات الضريبية، خاصة بعد التخفيضات الضريبية التي تم اعتمادها في عهد إدارة دونالد ترامب.

قالت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، إنه مع تزايد العواصف والجفاف والحرائق وغيرها من الأحداث الجوية المتطرفة بشكل متكرر الناتجة عن تغير المناخ أصبحت تكاليف الإصلاح وإعادة البناء أعلى أيضًا.
وذكرت الصحيفة أنّ الأعاصير الكارثية المتكررة، أجبرت الحكومة الأمريكية على مواجهة واقع صارخ: "الكوارث المناخية تتزايد بشكل متكرر وفتاك ومكلف في بلد يواجه بالفعل تحديات مالية هائلة".
وأوضحت واشنطن بوست أنَّ التقديرات الأولية تشير إلى أن الإعصار ميلتون، تسبب في أضرار تقدر بنحو 50 مليار دولار في جميع أنحاء ولاية فلوريدا، حيث تعرضت العديد من المنازل والشركات والبنية التحتية الحيوية للتدمير ما سيتطلب الإصلاح أو الاستبدال، ربما بتقديم مساعدة فيدرالية عاجلة.
واستطردت أن ميلتون هو أحدث حدث مناخي متطرف في دولة تشهد، في المتوسط، كارثة مناخية تكلف مليار دولار تقريبا كل 3 أسابيع، وفقا لبعض التقديرات الفيدرالية.
ومع تزايد تكرار هذه العواصف والجفاف والحرائق والفيضانات، أصبحت تكلفة إعادة البناء بعد هذه الأحداث أكثر ارتفاعا، وهذا زاد من الضغوط المالية على الحكومة الفيدرالية في وقت تجاوز فيه الدين الوطني 35 تريليون دولار.
وقال مارك زاندي، كبير الاقتصاديين في مؤسسة موديز للتحليل المالي: "أعتقد أن تكلفة تغير المناخ تشكل تهديدا متزايدا لآفاقنا المالية الهشة بالفعل".
وأضاف: "إذا أخذنا بعين الاعتبار الاحتمال بأن الحكومة يجب أن تنفق عشرات المليارات أو مئات المليارات أكثر كل عام للتخفيف من آثار الأحداث المناخية، فإن الآفاق تبدو أكثر قتامة".
وأدى تدهور الحالة المالية للأمة إلى تفاقم الوضع، نتيجة لزيادة الإنفاق، وتزايد السكان المسنين بسرعة، وعدم كفاية الإيرادات الضريبية، خاصة بعد التخفيضات الضريبية التي تم اعتمادها في عهد إدارة دونالد ترامب.

https://crc-media.ams3.digitaloceanspaces.com/b5ec0be0-88f7-11ef-83b0-ef159e6c0f8c-file-1728778296217-296328965

وقالت الصحيفة إنّ خبراء الميزانية عمومًا يتفقون على أن تغير المناخ، يهدد أيضًا بزيادة هذه المشكلات، ما يضر بالناتج الاقتصادي بينما يجبر الحكومة على إنفاق المزيد وجني أقل، في مواجهة عواقب الانبعاثات الضارة.
وأوضحت أنه قبل عامين، حاول البيت الأبيض حساب التكاليف المحتملة: توقع مستشارو الميزانية الرئيسيين للرئيس جو بايدن أن تواجه واشنطن ما يصل إلى 128 مليار دولار من الإنفاق الجديد كل عام في العقود القادمة في استجابة لبعض الطوارئ المناخية، بما في ذلك الأعاصير والحرائق والفيضانات.
لكن المسؤولين الفيدراليين اعترفوا في ذلك الوقت بأن تقديراتهم كانت غير مكتملة: لم يتمكنوا من حساب جميع الطرق التي قد تؤدي بها تغيرات المناخ إلى استنزاف خزائن الحكومة، أو تقليل الإيرادات الضريبية، أو إرهاق البرامج الحكومية، أو التأثير على صحة ورفاهية الأمريكيين، وكل ذلك قد يزيد من العبء على دافعي الضرائب.
وقال آندي وينكلر، مدير مشاريع الإسكان والبنية التحتية في مركز السياسة الثنائية: "هناك أدلة واضحة على أننا ننفق أكثر على مجموعة متنوعة من الكوارث نتيجة لتغير المناخ".
وتتناقض التحذيرات القاسية بشكل حاد مع الرؤية داخل الكونجرس، حيث غالبًا ما يتصارع الديمقراطيون والجمهوريون حول من يجب أن يتحمل تكاليف الطقس القاسي.
وفي أواخر سبتمبر، غادر المشرعون واشنطن من أجل الحملات الانتخابية، وأظهروا القليل من الرغبة في العودة على أساس طارئ.
وفي الوقت نفسه، لم يطالب بايدن الكونجرس بالاجتماع بعد ميلتون وسابقته المباشرة، هيلين، التي دمرت نورث كارولينا هذا الأسبوع، حث الرئيس المشرعين على التحرك بسرعة قدر الإمكان والموافقة على تمويل طارئ.
وأشارت الصحيفة إلى أنه في الوقت الحالي، يبدو أن وكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية الأمريكية لديها المال للاستجابة للأعاصير المتتالية.
وفي السنوات الأخيرة، شهدت الوكالة زيادة كبيرة في الطلب على المساعدة، حيث أصبحت الكوارث المناخية أكثر شيوعًا وشدة.

وقالت الصحيفة إنّ خبراء الميزانية عمومًا يتفقون على أن تغير المناخ، يهدد أيضًا بزيادة هذه المشكلات، ما يضر بالناتج الاقتصادي بينما يجبر الحكومة على إنفاق المزيد وجني أقل، في مواجهة عواقب الانبعاثات الضارة.
وأوضحت أنه قبل عامين، حاول البيت الأبيض حساب التكاليف المحتملة: توقع مستشارو الميزانية الرئيسيين للرئيس جو بايدن أن تواجه واشنطن ما يصل إلى 128 مليار دولار من الإنفاق الجديد كل عام في العقود القادمة في استجابة لبعض الطوارئ المناخية، بما في ذلك الأعاصير والحرائق والفيضانات.
لكن المسؤولين الفيدراليين اعترفوا في ذلك الوقت بأن تقديراتهم كانت غير مكتملة: لم يتمكنوا من حساب جميع الطرق التي قد تؤدي بها تغيرات المناخ إلى استنزاف خزائن الحكومة، أو تقليل الإيرادات الضريبية، أو إرهاق البرامج الحكومية، أو التأثير على صحة ورفاهية الأمريكيين، وكل ذلك قد يزيد من العبء على دافعي الضرائب.
وقال آندي وينكلر، مدير مشاريع الإسكان والبنية التحتية في مركز السياسة الثنائية: "هناك أدلة واضحة على أننا ننفق أكثر على مجموعة متنوعة من الكوارث نتيجة لتغير المناخ".
وتتناقض التحذيرات القاسية بشكل حاد مع الرؤية داخل الكونجرس، حيث غالبًا ما يتصارع الديمقراطيون والجمهوريون حول من يجب أن يتحمل تكاليف الطقس القاسي.
وفي أواخر سبتمبر، غادر المشرعون واشنطن من أجل الحملات الانتخابية، وأظهروا القليل من الرغبة في العودة على أساس طارئ.
وفي الوقت نفسه، لم يطالب بايدن الكونجرس بالاجتماع بعد ميلتون وسابقته المباشرة، هيلين، التي دمرت نورث كارولينا هذا الأسبوع، حث الرئيس المشرعين على التحرك بسرعة قدر الإمكان والموافقة على تمويل طارئ.
وأشارت الصحيفة إلى أنه في الوقت الحالي، يبدو أن وكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية الأمريكية لديها المال للاستجابة للأعاصير المتتالية.
وفي السنوات الأخيرة، شهدت الوكالة زيادة كبيرة في الطلب على المساعدة، حيث أصبحت الكوارث المناخية أكثر شيوعًا وشدة.

وصعد صندوق الإغاثة من الكوارث الخاص بوكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية الأمريكية، الذي يسمح للوكالة بتمويل الاستجابة الفورية ومساعدة المجتمعات المحلية في تكاليف التعافي، إلى أكثر من 41 مليار دولار في السنة المالية 2023، وفقًا لخدمة أبحاث الكونجرس غير الحزبية.
وكانت السنوات الأربع الماضية هي الأكثر تكلفة في البرنامج، الذي استخدمته وكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية الأمريكية أيضًا خلال تلك الفترة للاستجابة لجائحة فيروس كورونا.
ولفتت الصحيفة إلى أن الأرقام تخبرنا قصة غير مكتملة، لأن وكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية الأمريكية هي واحدة من أكثر من عشرة وكالات فيدرالية تساعد في الكوارث، وغالبا ما تزود الأموال للمجتمعات الأكثر تضررًا لسنوات عديدة.
وقال وي. كريج فوجيت، الذي كان يدير الوكالة تحت رئاسة باراك أوباما من مايو 2009 إلى يناير 2017: "واصلت إقرار المساعدات المتعلقة بإعصار كاترينا في عامي الأخير في الوظيفة بعد 11 عامًا من العاصفة المميتة".
وأضاف: "هذه الكوارث لها آثار طويلة الأمد". وأقر بأن بداية مواسم الأعاصير الأطول والأكثر شدة "تضيف كل هذا العمل الجديد إلى القائمة".
وتتوافق الزيادات في إنفاق وكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية الأمريكية مع التوقعات القاتمة من الوكالات الفيدرالية الأخرى والمراقبين، الذين تبرز تحذيراتهم في سنوات من التقارير التي غالبا ما يتم إغفالها، والتي تشير إلى الطرق التي قد تؤدي بها الظروف الجوية القاسية إلى تفاقم الدين الفيدرالي.

وصعد صندوق الإغاثة من الكوارث الخاص بوكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية الأمريكية، الذي يسمح للوكالة بتمويل الاستجابة الفورية ومساعدة المجتمعات المحلية في تكاليف التعافي، إلى أكثر من 41 مليار دولار في السنة المالية 2023، وفقًا لخدمة أبحاث الكونجرس غير الحزبية.
وكانت السنوات الأربع الماضية هي الأكثر تكلفة في البرنامج، الذي استخدمته وكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية الأمريكية أيضًا خلال تلك الفترة للاستجابة لجائحة فيروس كورونا.
ولفتت الصحيفة إلى أن الأرقام تخبرنا قصة غير مكتملة، لأن وكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية الأمريكية هي واحدة من أكثر من عشرة وكالات فيدرالية تساعد في الكوارث، وغالبا ما تزود الأموال للمجتمعات الأكثر تضررًا لسنوات عديدة.
وقال وي. كريج فوجيت، الذي كان يدير الوكالة تحت رئاسة باراك أوباما من مايو 2009 إلى يناير 2017: "واصلت إقرار المساعدات المتعلقة بإعصار كاترينا في عامي الأخير في الوظيفة بعد 11 عامًا من العاصفة المميتة".
وأضاف: "هذه الكوارث لها آثار طويلة الأمد". وأقر بأن بداية مواسم الأعاصير الأطول والأكثر شدة "تضيف كل هذا العمل الجديد إلى القائمة".
وتتوافق الزيادات في إنفاق وكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية الأمريكية مع التوقعات القاتمة من الوكالات الفيدرالية الأخرى والمراقبين، الذين تبرز تحذيراتهم في سنوات من التقارير التي غالبا ما يتم إغفالها، والتي تشير إلى الطرق التي قد تؤدي بها الظروف الجوية القاسية إلى تفاقم الدين الفيدرالي.

https://crc-media.ams3.digitaloceanspaces.com/12f52f60-88f8-11ef-83b0-ef159e6c0f8c-file-1728778452294-759337498

وأفادت خدمة الغابات الوطنية مؤخرا بأنها تنفق في المتوسط 2.9 مليار دولار على مكافحة حرائق الغابات على الأراضي المغطاة سنويا، لكنها توقعت أن هذا الرقم -الذي صدر في مايو- قد يرتفع بنسبة تصل إلى 84% خلال السنوات الخمسة والعشرين القادمة دون تدخل فيدرالي كبير.
في سيناريو أسوأ، يمكن أن ترتفع تكاليف الرعاية الصحية الفيدرالية بمقدار 22 مليار دولار بحلول نهاية القرن إذا أصبح الناس أكثر مرضًا بسبب درجات الحرارة المرتفعة وتدهور جودة الهواء، وفقًا لما أظهرته دراسة واحدة، على الرغم من أن مؤلفيها حذروا من أن ذلك "قد يكون مجرد جزء صغير" من التكلفة الإجمالية.
وأصدرت الحكومة المسؤولة، وهي مراقب فيدرالي، تقارير متعددة حول برنامج رئيسي فيدرالي يؤمن مزارعي المحاصيل ضد الجفاف والظروف السلبية الأخرى.
لقد زادت تكاليفه باستمرار منذ عام 2016، حيث تجاوزت 17 مليار دولار في عام 2022، وهو آخر عام جرت فيه دراسة.
وأشارت الصحيفة إلى أن المخاطر المالية المتزايدة أثارت قلق بعض المتشددين الماليين في واشنطن، الذين دعوا المشرعين الفيدراليين إلى تعويض أي نفقات مناخية جديدة -بما في ذلك بعض نفقات الكوارث الطارئة- من خلال تخفيضات في الميزانية أو توفير جديد.

وأفادت خدمة الغابات الوطنية مؤخرا بأنها تنفق في المتوسط 2.9 مليار دولار على مكافحة حرائق الغابات على الأراضي المغطاة سنويا، لكنها توقعت أن هذا الرقم -الذي صدر في مايو- قد يرتفع بنسبة تصل إلى 84% خلال السنوات الخمسة والعشرين القادمة دون تدخل فيدرالي كبير.
في سيناريو أسوأ، يمكن أن ترتفع تكاليف الرعاية الصحية الفيدرالية بمقدار 22 مليار دولار بحلول نهاية القرن إذا أصبح الناس أكثر مرضًا بسبب درجات الحرارة المرتفعة وتدهور جودة الهواء، وفقًا لما أظهرته دراسة واحدة، على الرغم من أن مؤلفيها حذروا من أن ذلك "قد يكون مجرد جزء صغير" من التكلفة الإجمالية.
وأصدرت الحكومة المسؤولة، وهي مراقب فيدرالي، تقارير متعددة حول برنامج رئيسي فيدرالي يؤمن مزارعي المحاصيل ضد الجفاف والظروف السلبية الأخرى.
لقد زادت تكاليفه باستمرار منذ عام 2016، حيث تجاوزت 17 مليار دولار في عام 2022، وهو آخر عام جرت فيه دراسة.
وأشارت الصحيفة إلى أن المخاطر المالية المتزايدة أثارت قلق بعض المتشددين الماليين في واشنطن، الذين دعوا المشرعين الفيدراليين إلى تعويض أي نفقات مناخية جديدة -بما في ذلك بعض نفقات الكوارث الطارئة- من خلال تخفيضات في الميزانية أو توفير جديد.

قالت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، إنه مع تزايد العواصف والجفاف والحرائق وغيرها من الأحداث الجوية المتطرفة بشكل متكرر الناتجة عن تغير المناخ أصبحت تكاليف الإصلاح وإعادة البناء أعلى أيضًا.وذكرت الصحيفة أنّ الأعاصير الكارثية المتكررة، أجبرت الحكومة الأمريكية على مواجهة واقع صارخ: "الكوارث المناخية تتزايد بشكل متكرر وفتاك ومكلف في بلد يواجه بالفعل تحديات مالية هائلة".وأوضحت واشنطن بوست أنَّ التقديرات الأولية تشير إلى أن الإعصار ميلتون، تسبب في أضرار تقدر بنحو 50 مليار دولار في جميع أنحاء ولاية فلوريدا، حيث تعرضت العديد من المنازل والشركات والبنية التحتية الحيوية للتدمير ما سيتطلب الإصلاح أو الاستبدال، ربما بتقديم مساعدة فيدرالية عاجلة.واستطردت أن ميلتون هو أحدث حدث مناخي متطرف في دولة تشهد، في المتوسط، كارثة مناخية تكلف مليار دولار تقريبا كل 3 أسابيع، وفقا لبعض التقديرات الفيدرالية.ومع تزايد تكرار هذه العواصف والجفاف والحرائق والفيضانات، أصبحت تكلفة إعادة البناء بعد هذه الأحداث أكثر ارتفاعا، وهذا زاد من الضغوط المالية على الحكومة الفيدرالية في وقت تجاوز فيه الدين الوطني 35 تريليون دولار.وقال مارك زاندي، كبير الاقتصاديين في مؤسسة موديز للتحليل المالي: "أعتقد أن تكلفة تغير المناخ تشكل تهديدا متزايدا لآفاقنا المالية الهشة بالفعل".وأضاف: "إذا أخذنا بعين الاعتبار الاحتمال بأن الحكومة يجب أن تنفق عشرات المليارات أو مئات المليارات أكثر كل عام للتخفيف من آثار الأحداث المناخية، فإن الآفاق تبدو أكثر قتامة".وأدى تدهور الحالة المالية للأمة إلى تفاقم الوضع، نتيجة لزيادة الإنفاق، وتزايد السكان المسنين بسرعة، وعدم كفاية الإيرادات الضريبية، خاصة بعد التخفيضات الضريبية التي تم اعتمادها في عهد إدارة دونالد ترامب.
وقالت الصحيفة إنّ خبراء الميزانية عمومًا يتفقون على أن تغير المناخ، يهدد أيضًا بزيادة هذه المشكلات، ما يضر بالناتج الاقتصادي بينما يجبر الحكومة على إنفاق المزيد وجني أقل، في مواجهة عواقب الانبعاثات الضارة.وأوضحت أنه قبل عامين، حاول البيت الأبيض حساب التكاليف المحتملة: توقع مستشارو الميزانية الرئيسيين للرئيس جو بايدن أن تواجه واشنطن ما يصل إلى 128 مليار دولار من الإنفاق الجديد كل عام في العقود القادمة في استجابة لبعض الطوارئ المناخية، بما في ذلك الأعاصير والحرائق والفيضانات.لكن المسؤولين الفيدراليين اعترفوا في ذلك الوقت بأن تقديراتهم كانت غير مكتملة: لم يتمكنوا من حساب جميع الطرق التي قد تؤدي بها تغيرات المناخ إلى استنزاف خزائن الحكومة، أو تقليل الإيرادات الضريبية، أو إرهاق البرامج الحكومية، أو التأثير على صحة ورفاهية الأمريكيين، وكل ذلك قد يزيد من العبء على دافعي الضرائب.وقال آندي وينكلر، مدير مشاريع الإسكان والبنية التحتية في مركز السياسة الثنائية: "هناك أدلة واضحة على أننا ننفق أكثر على مجموعة متنوعة من الكوارث نتيجة لتغير المناخ".وتتناقض التحذيرات القاسية بشكل حاد مع الرؤية داخل الكونجرس، حيث غالبًا ما يتصارع الديمقراطيون والجمهوريون حول من يجب أن يتحمل تكاليف الطقس القاسي.وفي أواخر سبتمبر، غادر المشرعون واشنطن من أجل الحملات الانتخابية، وأظهروا القليل من الرغبة في العودة على أساس طارئ.وفي الوقت نفسه، لم يطالب بايدن الكونجرس بالاجتماع بعد ميلتون وسابقته المباشرة، هيلين، التي دمرت نورث كارولينا هذا الأسبوع، حث الرئيس المشرعين على التحرك بسرعة قدر الإمكان والموافقة على تمويل طارئ.وأشارت الصحيفة إلى أنه في الوقت الحالي، يبدو أن وكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية الأمريكية لديها المال للاستجابة للأعاصير المتتالية.وفي السنوات الأخيرة، شهدت الوكالة زيادة كبيرة في الطلب على المساعدة، حيث أصبحت الكوارث المناخية أكثر شيوعًا وشدة.
وصعد صندوق الإغاثة من الكوارث الخاص بوكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية الأمريكية، الذي يسمح للوكالة بتمويل الاستجابة الفورية ومساعدة المجتمعات المحلية في تكاليف التعافي، إلى أكثر من 41 مليار دولار في السنة المالية 2023، وفقًا لخدمة أبحاث الكونجرس غير الحزبية.وكانت السنوات الأربع الماضية هي الأكثر تكلفة في البرنامج، الذي استخدمته وكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية الأمريكية أيضًا خلال تلك الفترة للاستجابة لجائحة فيروس كورونا.ولفتت الصحيفة إلى أن الأرقام تخبرنا قصة غير مكتملة، لأن وكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية الأمريكية هي واحدة من أكثر من عشرة وكالات فيدرالية تساعد في الكوارث، وغالبا ما تزود الأموال للمجتمعات الأكثر تضررًا لسنوات عديدة.وقال وي. كريج فوجيت، الذي كان يدير الوكالة تحت رئاسة باراك أوباما من مايو 2009 إلى يناير 2017: "واصلت إقرار المساعدات المتعلقة بإعصار كاترينا في عامي الأخير في الوظيفة بعد 11 عامًا من العاصفة المميتة".وأضاف: "هذه الكوارث لها آثار طويلة الأمد". وأقر بأن بداية مواسم الأعاصير الأطول والأكثر شدة "تضيف كل هذا العمل الجديد إلى القائمة".وتتوافق الزيادات في إنفاق وكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية الأمريكية مع التوقعات القاتمة من الوكالات الفيدرالية الأخرى والمراقبين، الذين تبرز تحذيراتهم في سنوات من التقارير التي غالبا ما يتم إغفالها، والتي تشير إلى الطرق التي قد تؤدي بها الظروف الجوية القاسية إلى تفاقم الدين الفيدرالي.
وأفادت خدمة الغابات الوطنية مؤخرا بأنها تنفق في المتوسط 2.9 مليار دولار على مكافحة حرائق الغابات على الأراضي المغطاة سنويا، لكنها توقعت أن هذا الرقم -الذي صدر في مايو- قد يرتفع بنسبة تصل إلى 84% خلال السنوات الخمسة والعشرين القادمة دون تدخل فيدرالي كبير.في سيناريو أسوأ، يمكن أن ترتفع تكاليف الرعاية الصحية الفيدرالية بمقدار 22 مليار دولار بحلول نهاية القرن إذا أصبح الناس أكثر مرضًا بسبب درجات الحرارة المرتفعة وتدهور جودة الهواء، وفقًا لما أظهرته دراسة واحدة، على الرغم من أن مؤلفيها حذروا من أن ذلك "قد يكون مجرد جزء صغير" من التكلفة الإجمالية.وأصدرت الحكومة المسؤولة، وهي مراقب فيدرالي، تقارير متعددة حول برنامج رئيسي فيدرالي يؤمن مزارعي المحاصيل ضد الجفاف والظروف السلبية الأخرى.لقد زادت تكاليفه باستمرار منذ عام 2016، حيث تجاوزت 17 مليار دولار في عام 2022، وهو آخر عام جرت فيه دراسة.وأشارت الصحيفة إلى أن المخاطر المالية المتزايدة أثارت قلق بعض المتشددين الماليين في واشنطن، الذين دعوا المشرعين الفيدراليين إلى تعويض أي نفقات مناخية جديدة -بما في ذلك بعض نفقات الكوارث الطارئة- من خلال تخفيضات في الميزانية أو توفير جديد.


قالت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، إنه مع تزايد العواصف والجفاف والحرائق وغيرها من الأحداث الجوية المتطرفة بشكل متكرر الناتجة عن تغير المناخ أصبحت تكاليف الإصلاح وإعادة البناء أعلى أيضًا.


مواسم الأعاصير.. أمريكا تواجه مخاطر مالية قاسية بسبب تغير المناخ

يواجه سكان ولاية فلوريدا الأمريكية تحديًا ماليًا كبيرًا مع اقتراب إعصار ميلتون، في وقت لا يزالون فيه يتعافون من آثار إعصار هيلين الذي ضرب المنطقة مؤخرًا.
ووفقًا لصحيفة "ذا جارديان" البريطانية، فإن التكاليف المرتبطة بالأعاصير أصبحت هائلة بالنسبة لأولئك الذين يعيشون في المناطق المعرضة للخطر، ويكافح العديد منهم للتعامل مع هذه الأعباء المالية.
<h5 style="text-align:justify;">قرارات صعبة</h5>
يضطر السكان في المناطق المهددة بالأعاصير إلى اتخاذ إجراءات وقائية مكلفة لحماية منازلهم وممتلكاتهم، فعلى سبيل المثال، استثمرت أليكساندرا مارسيلا، وهي معلمة تقيم في ساراسوتا بفلوريدا، وزوجها، مبالغ كبيرة في تركيب سقف جديد ونوافذ مقاومة للأعاصير من الفئة الخامسة في عام 2021.
ومع ذلك، لا تزال مارسيلا قلقة بشأن مخاطر ارتفاع منسوب المياه، ما دفعها للجوء إلى منزل والديّ زوجها مع طفليها الصغيرين خلال العاصفة.
وفي تامبا، اضطرت فائزة باتيل، وهي صيدلانية تبلغ من العمر 29 عامًا، وزوجها، إلى إنفاق مئات الدولارات على الاستعدادات الأخيرة قبل إعصار ميلتون.
ونقلا سيارتيهما إلى مكان مرتفع في مرآب، ووضعا مصاريع وأغطية على أبواب منزلهما، بالإضافة إلى أكياس الرمل خارجه لمنع الفيضانات.
<h5 style="text-align:justify;">تكاليف باهظة</h5>
وفقًا لتقرير "ذا جارديان"، يمكن أن تكون الآثار المالية للأعاصير مدمرة، إذ أشارت شركة CoreLogic، وهي شركة متخصصة في تحليل البيانات، إلى أن الأضرار الناجمة عن إعصار هيلين تكلفت ما بين 30.5 و47.5 مليار دولار في 16 ولاية أمريكية.
ومن المثير للقلق أن جزءًا كبيرًا من هذه الخسائر قد لا يكون مغطى بالتأمين، مما يترك أصحاب العقارات مسؤولين عن دفع تكاليف الإصلاحات.
وتشير الوكالة الفيدرالية لإدارة الطوارئ (FEMA) إلى أن بوصة واحدة فقط من المياه يمكن أن تتسبب في أضرار تقدر بنحو 25 ألف دولار للعقار الواحد.
<h5 style="text-align:justify;">المساعدات الحكومية</h5>
على الرغم من وجود وكالات فيدرالية للمساعدة مثل FEMA، يحذر الخبراء من أن هذه المساعدات ليست حلًا اقتصاديًا كاملًا للأضرار الناجمة عن الأعاصير، إذ يقول كريس إمريتش، أستاذ العلوم البيئية والإدارة العامة في جامعة وسط فلوريدا، إن FEMA "ليست مصممة لجعل الناس يستعيدون كل ما فقدوه".
وفقًا للإحصائيات التي أوردتها "ذا جارديان"، بلغ الحد الأقصى لمنحة FEMA 42,500 دولار للسكن أو المساعدات الأخرى اللازمة للتكاليف المتعلقة بالكوارث.
ومع ذلك، كان متوسط المبلغ الذي تلقته العائلة الواحدة بين عامي 2016 و2022 3,000 دولار فقط، وهو جزء بسيط مما قد يُنفق في النهاية على إصلاحات المنازل.

يواجه سكان ولاية فلوريدا الأمريكية تحديًا ماليًا كبيرًا مع اقتراب إعصار ميلتون، في وقت لا يزالون فيه يتعافون من آثار إعصار هيلين الذي ضرب المنطقة مؤخرًا.
ووفقًا لصحيفة "ذا جارديان" البريطانية، فإن التكاليف المرتبطة بالأعاصير أصبحت هائلة بالنسبة لأولئك الذين يعيشون في المناطق المعرضة للخطر، ويكافح العديد منهم للتعامل مع هذه الأعباء المالية.
قرارات صعبة
يضطر السكان في المناطق المهددة بالأعاصير إلى اتخاذ إجراءات وقائية مكلفة لحماية منازلهم وممتلكاتهم، فعلى سبيل المثال، استثمرت أليكساندرا مارسيلا، وهي معلمة تقيم في ساراسوتا بفلوريدا، وزوجها، مبالغ كبيرة في تركيب سقف جديد ونوافذ مقاومة للأعاصير من الفئة الخامسة في عام 2021.
ومع ذلك، لا تزال مارسيلا قلقة بشأن مخاطر ارتفاع منسوب المياه، ما دفعها للجوء إلى منزل والديّ زوجها مع طفليها الصغيرين خلال العاصفة.
وفي تامبا، اضطرت فائزة باتيل، وهي صيدلانية تبلغ من العمر 29 عامًا، وزوجها، إلى إنفاق مئات الدولارات على الاستعدادات الأخيرة قبل إعصار ميلتون.
ونقلا سيارتيهما إلى مكان مرتفع في مرآب، ووضعا مصاريع وأغطية على أبواب منزلهما، بالإضافة إلى أكياس الرمل خارجه لمنع الفيضانات.
تكاليف باهظة
وفقًا لتقرير "ذا جارديان"، يمكن أن تكون الآثار المالية للأعاصير مدمرة، إذ أشارت شركة CoreLogic، وهي شركة متخصصة في تحليل البيانات، إلى أن الأضرار الناجمة عن إعصار هيلين تكلفت ما بين 30.5 و47.5 مليار دولار في 16 ولاية أمريكية.
ومن المثير للقلق أن جزءًا كبيرًا من هذه الخسائر قد لا يكون مغطى بالتأمين، مما يترك أصحاب العقارات مسؤولين عن دفع تكاليف الإصلاحات.
وتشير الوكالة الفيدرالية لإدارة الطوارئ (FEMA) إلى أن بوصة واحدة فقط من المياه يمكن أن تتسبب في أضرار تقدر بنحو 25 ألف دولار للعقار الواحد.
المساعدات الحكومية
على الرغم من وجود وكالات فيدرالية للمساعدة مثل FEMA، يحذر الخبراء من أن هذه المساعدات ليست حلًا اقتصاديًا كاملًا للأضرار الناجمة عن الأعاصير، إذ يقول كريس إمريتش، أستاذ العلوم البيئية والإدارة العامة في جامعة وسط فلوريدا، إن FEMA "ليست مصممة لجعل الناس يستعيدون كل ما فقدوه".
وفقًا للإحصائيات التي أوردتها "ذا جارديان"، بلغ الحد الأقصى لمنحة FEMA 42,500 دولار للسكن أو المساعدات الأخرى اللازمة للتكاليف المتعلقة بالكوارث.
ومع ذلك، كان متوسط المبلغ الذي تلقته العائلة الواحدة بين عامي 2016 و2022 3,000 دولار فقط، وهو جزء بسيط مما قد يُنفق في النهاية على إصلاحات المنازل.

https://crc-media.ams3.digitaloceanspaces.com/9144bdc0-86a2-11ef-9ee6-2b8fe937940b-file-1728521825177-86962544

<h5 style="text-align:justify;">حماية ضرورية</h5>
يوصي الخبراء بالتخطيط المسبق وشراء بوليصة تأمين ضد الفيضانات، خاصة من البرنامج الوطني للتأمين ضد الفيضانات (NFIP).
ومع ذلك، يواجه سكان فلوريدا تحديًا إضافيًا في هذا الصدد، فبمتوسط يقارب 10,000 دولار سنوياً لمنزل قيمته 300,000 دولار، تمتلك فلوريدا أعلى أقساط تأمين على المنازل في البلاد، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى المخاطر التي تشكلها الكوارث الطبيعية المتكررة.
وقالت "باتيل" إن تكلفة بوليصة التأمين ضد الفيضانات كانت مفاجأة كبيرة لها ولزوجها: "كان علينا إجراء الكثير من البحث للعثور على تأمين لن يستنزف أموالنا، نظرًا لارتفاع التكلفة، انتهى بنا الأمر باختيار واحد من أرخص الخيارات، ولكنه يغطي ما نحتاجه"، حتى هذا الخيار الأرخص كلفهم 1,300 دولار سنويًا.
<h5 style="text-align:justify;">خيار صعب</h5>
مع تزايد وتيرة الأعاصير وشدتها، يفكر بعض السكان في الانتقال بعيدًا عن المناطق المعرضة للخطر. إذ قالت مارسيلا: "أودّ أن أرحل، لكن زوجي لديه عمل هنا وعائلتينا هنا، عندما تكون في المجتمع وقد استقررت فيه، يصبح الأمر أكثر تعقيدًا من هذا المنظور".
وأضافت مارسيلا: "النظر إلى كل هذه الأشياء الخاصة بالطفل في غرفة الحضانة، والتفكير في ما هو ضروري لأخذه وما أنا على استعداد لخسارته.. هو أمر صعب للغاية من الناحية العاطفية، ماذا سنجد عندما نعود؟ إنه أمر مخيف أن نفكر في فقدان كل هذه الأشياء ذات القيمة العاطفية".

حماية ضرورية
يوصي الخبراء بالتخطيط المسبق وشراء بوليصة تأمين ضد الفيضانات، خاصة من البرنامج الوطني للتأمين ضد الفيضانات (NFIP).
ومع ذلك، يواجه سكان فلوريدا تحديًا إضافيًا في هذا الصدد، فبمتوسط يقارب 10,000 دولار سنوياً لمنزل قيمته 300,000 دولار، تمتلك فلوريدا أعلى أقساط تأمين على المنازل في البلاد، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى المخاطر التي تشكلها الكوارث الطبيعية المتكررة.
وقالت "باتيل" إن تكلفة بوليصة التأمين ضد الفيضانات كانت مفاجأة كبيرة لها ولزوجها: "كان علينا إجراء الكثير من البحث للعثور على تأمين لن يستنزف أموالنا، نظرًا لارتفاع التكلفة، انتهى بنا الأمر باختيار واحد من أرخص الخيارات، ولكنه يغطي ما نحتاجه"، حتى هذا الخيار الأرخص كلفهم 1,300 دولار سنويًا.
خيار صعب
مع تزايد وتيرة الأعاصير وشدتها، يفكر بعض السكان في الانتقال بعيدًا عن المناطق المعرضة للخطر. إذ قالت مارسيلا: "أودّ أن أرحل، لكن زوجي لديه عمل هنا وعائلتينا هنا، عندما تكون في المجتمع وقد استقررت فيه، يصبح الأمر أكثر تعقيدًا من هذا المنظور".
وأضافت مارسيلا: "النظر إلى كل هذه الأشياء الخاصة بالطفل في غرفة الحضانة، والتفكير في ما هو ضروري لأخذه وما أنا على استعداد لخسارته.. هو أمر صعب للغاية من الناحية العاطفية، ماذا سنجد عندما نعود؟ إنه أمر مخيف أن نفكر في فقدان كل هذه الأشياء ذات القيمة العاطفية".

يواجه سكان ولاية فلوريدا الأمريكية تحديًا ماليًا كبيرًا مع اقتراب إعصار ميلتون، في وقت لا يزالون فيه يتعافون من آثار إعصار هيلين الذي ضرب المنطقة مؤخرًا.ووفقًا لصحيفة "ذا جارديان" البريطانية، فإن التكاليف المرتبطة بالأعاصير أصبحت هائلة بالنسبة لأولئك الذين يعيشون في المناطق المعرضة للخطر، ويكافح العديد منهم للتعامل مع هذه الأعباء المالية.قرارات صعبةيضطر السكان في المناطق المهددة بالأعاصير إلى اتخاذ إجراءات وقائية مكلفة لحماية منازلهم وممتلكاتهم، فعلى سبيل المثال، استثمرت أليكساندرا مارسيلا، وهي معلمة تقيم في ساراسوتا بفلوريدا، وزوجها، مبالغ كبيرة في تركيب سقف جديد ونوافذ مقاومة للأعاصير من الفئة الخامسة في عام 2021.ومع ذلك، لا تزال مارسيلا قلقة بشأن مخاطر ارتفاع منسوب المياه، ما دفعها للجوء إلى منزل والديّ زوجها مع طفليها الصغيرين خلال العاصفة.وفي تامبا، اضطرت فائزة باتيل، وهي صيدلانية تبلغ من العمر 29 عامًا، وزوجها، إلى إنفاق مئات الدولارات على الاستعدادات الأخيرة قبل إعصار ميلتون.ونقلا سيارتيهما إلى مكان مرتفع في مرآب، ووضعا مصاريع وأغطية على أبواب منزلهما، بالإضافة إلى أكياس الرمل خارجه لمنع الفيضانات.تكاليف باهظةوفقًا لتقرير "ذا جارديان"، يمكن أن تكون الآثار المالية للأعاصير مدمرة، إذ أشارت شركة CoreLogic، وهي شركة متخصصة في تحليل البيانات، إلى أن الأضرار الناجمة عن إعصار هيلين تكلفت ما بين 30.5 و47.5 مليار دولار في 16 ولاية أمريكية.ومن المثير للقلق أن جزءًا كبيرًا من هذه الخسائر قد لا يكون مغطى بالتأمين، مما يترك أصحاب العقارات مسؤولين عن دفع تكاليف الإصلاحات.وتشير الوكالة الفيدرالية لإدارة الطوارئ (FEMA) إلى أن بوصة واحدة فقط من المياه يمكن أن تتسبب في أضرار تقدر بنحو 25 ألف دولار للعقار الواحد.المساعدات الحكوميةعلى الرغم من وجود وكالات فيدرالية للمساعدة مثل FEMA، يحذر الخبراء من أن هذه المساعدات ليست حلًا اقتصاديًا كاملًا للأضرار الناجمة عن الأعاصير، إذ يقول كريس إمريتش، أستاذ العلوم البيئية والإدارة العامة في جامعة وسط فلوريدا، إن FEMA "ليست مصممة لجعل الناس يستعيدون كل ما فقدوه".وفقًا للإحصائيات التي أوردتها "ذا جارديان"، بلغ الحد الأقصى لمنحة FEMA 42,500 دولار للسكن أو المساعدات الأخرى اللازمة للتكاليف المتعلقة بالكوارث.ومع ذلك، كان متوسط المبلغ الذي تلقته العائلة الواحدة بين عامي 2016 و2022 3,000 دولار فقط، وهو جزء بسيط مما قد يُنفق في النهاية على إصلاحات المنازل.
حماية ضروريةيوصي الخبراء بالتخطيط المسبق وشراء بوليصة تأمين ضد الفيضانات، خاصة من البرنامج الوطني للتأمين ضد الفيضانات (NFIP).ومع ذلك، يواجه سكان فلوريدا تحديًا إضافيًا في هذا الصدد، فبمتوسط يقارب 10,000 دولار سنوياً لمنزل قيمته 300,000 دولار، تمتلك فلوريدا أعلى أقساط تأمين على المنازل في البلاد، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى المخاطر التي تشكلها الكوارث الطبيعية المتكررة.وقالت "باتيل" إن تكلفة بوليصة التأمين ضد الفيضانات كانت مفاجأة كبيرة لها ولزوجها: "كان علينا إجراء الكثير من البحث للعثور على تأمين لن يستنزف أموالنا، نظرًا لارتفاع التكلفة، انتهى بنا الأمر باختيار واحد من أرخص الخيارات، ولكنه يغطي ما نحتاجه"، حتى هذا الخيار الأرخص كلفهم 1,300 دولار سنويًا.خيار صعبمع تزايد وتيرة الأعاصير وشدتها، يفكر بعض السكان في الانتقال بعيدًا عن المناطق المعرضة للخطر. إذ قالت مارسيلا: "أودّ أن أرحل، لكن زوجي لديه عمل هنا وعائلتينا هنا، عندما تكون في المجتمع وقد استقررت فيه، يصبح الأمر أكثر تعقيدًا من هذا المنظور".وأضافت مارسيلا: "النظر إلى كل هذه الأشياء الخاصة بالطفل في غرفة الحضانة، والتفكير في ما هو ضروري لأخذه وما أنا على استعداد لخسارته.. هو أمر صعب للغاية من الناحية العاطفية، ماذا سنجد عندما نعود؟ إنه أمر مخيف أن نفكر في فقدان كل هذه الأشياء ذات القيمة العاطفية".


يواجه سكان ولاية فلوريدا الأمريكية تحديًا ماليًا كبيرًا مع اقتراب إعصار ميلتون، في وقت لا يزالون فيه يتعافون من آثار إعصار هيلين الذي ضرب المنطقة مؤخرًا.


"ميلتون" يضرب فلوريدا.. ثمن باهظ يتحمله السكان بسبب الأعاصير

سُجل إعصار بيريل، الذي ضرب منطقة البحر الكاريبي وأحدث فيضانات ورياحًا قوية، كأقوى إعصار تم تسجيله على الإطلاق في موسم الأعاصير بالمحيط الأطلسي، خلال 2024، بل وتحوّل من مجرد منخفض ضعيف إلى إعصار كبير كامل النمو، وهو ما أرجعه العلماء إلى التغيرات المناخية.
وتسبب إعصار بيريل، الذي وصلت سرعة الرياح فيه إلى 270 كيلو مترًا في الساعة، في إحداث فوضى ودمار واسع بجميع جزر منطقة الكاريبي، إذ اقتلعت الأشجار والأسقف ودمرت المزارع، وفر آلاف المواطنين إلى الملاجئ، بعد حدوث انهيارات طينية نتيجة الأمطار الغزيرة، كما انقطعت الكهرباء بعد تعرض خطوط الكهرباء ومحطات الوقود للتدمير.

سُجل إعصار بيريل، الذي ضرب منطقة البحر الكاريبي وأحدث فيضانات ورياحًا قوية، كأقوى إعصار تم تسجيله على الإطلاق في موسم الأعاصير بالمحيط الأطلسي، خلال 2024، بل وتحوّل من مجرد منخفض ضعيف إلى إعصار كبير كامل النمو، وهو ما أرجعه العلماء إلى التغيرات المناخية.
وتسبب إعصار بيريل، الذي وصلت سرعة الرياح فيه إلى 270 كيلو مترًا في الساعة، في إحداث فوضى ودمار واسع بجميع جزر منطقة الكاريبي، إذ اقتلعت الأشجار والأسقف ودمرت المزارع، وفر آلاف المواطنين إلى الملاجئ، بعد حدوث انهيارات طينية نتيجة الأمطار الغزيرة، كما انقطعت الكهرباء بعد تعرض خطوط الكهرباء ومحطات الوقود للتدمير.

https://crc-media.ams3.digitaloceanspaces.com/1d287e20-3a37-11ef-a4e9-6ffb9b9201c5-file-1720119385830-485021589

<h5 style="text-align:justify;">ألقاب جديدة</h5>
نال إعصار بيريل العديد من الألقاب الجديدة هذا العام، بحسب شبكة "إن بي أر" الأمريكية، إذ تم تسجيله كأقوى وأعنف إعصار في موسم الأعاصير بالمحيط الأطلسي، كما أنه أول عاصفة تزداد قوة بهذه السرعة عند تشكلها، مشيرين إلى أنه تحول من منخفض استوائي ضعيف نسبيًا إلى إعصار كبير كامل النمو في أقل من يومين.
وتحتاج العواصف الصغيرة إلى قدر كبير من الحرارة حتى تكبر وتصبح أكثر قوة، ولفت العلماء إلى أنه عادة ما لا تتوفر الحرارة الكافية في هذا الوقت المبكر من موسم الأعاصير، في يونيو ويوليو، لكن مع ارتفاع درجة حرارة المحيط ببطء على مدار الصيف، زادت حدة إعصار بيريل الذي ولد في المحيط الأطلسي الاستوائي.

ألقاب جديدة
نال إعصار بيريل العديد من الألقاب الجديدة هذا العام، بحسب شبكة "إن بي أر" الأمريكية، إذ تم تسجيله كأقوى وأعنف إعصار في موسم الأعاصير بالمحيط الأطلسي، كما أنه أول عاصفة تزداد قوة بهذه السرعة عند تشكلها، مشيرين إلى أنه تحول من منخفض استوائي ضعيف نسبيًا إلى إعصار كبير كامل النمو في أقل من يومين.
وتحتاج العواصف الصغيرة إلى قدر كبير من الحرارة حتى تكبر وتصبح أكثر قوة، ولفت العلماء إلى أنه عادة ما لا تتوفر الحرارة الكافية في هذا الوقت المبكر من موسم الأعاصير، في يونيو ويوليو، لكن مع ارتفاع درجة حرارة المحيط ببطء على مدار الصيف، زادت حدة إعصار بيريل الذي ولد في المحيط الأطلسي الاستوائي.

https://crc-media.ams3.digitaloceanspaces.com/1cc01f60-3a37-11ef-8eed-5db1bb4e7432-file-1720119385173-709199271

<h5 style="text-align:justify;">الحرارة الإضافية</h5>
تجاوزت درجة حرارة المياه في المحيط الأطلسي الاستوائي هذا العام كل التوقعات، إذ ظلت في نطاق غير مسبوق لأكثر من عام، وهو ما أدى إلى وجود قدر كبير من الحرارة الإضافية المتاحة لتأجيج العواصف، وكانت تلك الحرارة هي التي سمحت لإعصار بيريل بأن يصبح أقدم عاصفة على الإطلاق يتم تسجيلها في المحيط الأطلسي لتصل الفئة الرابعة ثم الفئة الخامسة مع نتائج مدمرة.
وأرجع خبراء الأعاصير ذلك إلى قيام تغير المناخ بلعب دور حاسم في تطوره، بعد أن وصلت درجات حرارة المحيطات مستويات قياسية مرتفعة، بسبب أنشطة الإنسان المستمرة وحرق الوقود الأحفوري، ولذلك تشكل المياه الدافئة وقودًا للأعاصير وحدوثها في وقت مبكر.

الحرارة الإضافية
تجاوزت درجة حرارة المياه في المحيط الأطلسي الاستوائي هذا العام كل التوقعات، إذ ظلت في نطاق غير مسبوق لأكثر من عام، وهو ما أدى إلى وجود قدر كبير من الحرارة الإضافية المتاحة لتأجيج العواصف، وكانت تلك الحرارة هي التي سمحت لإعصار بيريل بأن يصبح أقدم عاصفة على الإطلاق يتم تسجيلها في المحيط الأطلسي لتصل الفئة الرابعة ثم الفئة الخامسة مع نتائج مدمرة.
وأرجع خبراء الأعاصير ذلك إلى قيام تغير المناخ بلعب دور حاسم في تطوره، بعد أن وصلت درجات حرارة المحيطات مستويات قياسية مرتفعة، بسبب أنشطة الإنسان المستمرة وحرق الوقود الأحفوري، ولذلك تشكل المياه الدافئة وقودًا للأعاصير وحدوثها في وقت مبكر.

https://crc-media.ams3.digitaloceanspaces.com/40b5c000-3a37-11ef-a4e9-6ffb9b9201c5-file-1720119445499-958976800

<h5 style="text-align:justify;">موسم وإنجازات</h5>
حذّر علماء المناخ من أن استمرار تسخين الأرض بانبعاثات الوقود الأحفوري، فإن المحيط يمتص قدرًا كبيرًا من الحرارة الزائدة المحاصرة بفعل الغازات المسببة للاحتباس الحراري من قبل الإنسان، ما يزيد من وجود مياه محيطية دافئة تسمح لعاصفة مثل بيريل بالتطور والاشتداد بسرعة، متوقعين المزيد منها التي تشتد بصورة كبيرة قبل أوانها.
وتشير توقعات الأعاصير لعام 2024، بحسب الشبكة الأمريكية، إلى حدوث أكبر عدد من العواصف المتوقعة على الإطلاق، وهو ما أشار إليه علماء المناخ بأنه من المنتظر أن يكون موسمًا جديدًا بالكامل مع إنجازات وأرقام جديدة.

موسم وإنجازات
حذّر علماء المناخ من أن استمرار تسخين الأرض بانبعاثات الوقود الأحفوري، فإن المحيط يمتص قدرًا كبيرًا من الحرارة الزائدة المحاصرة بفعل الغازات المسببة للاحتباس الحراري من قبل الإنسان، ما يزيد من وجود مياه محيطية دافئة تسمح لعاصفة مثل بيريل بالتطور والاشتداد بسرعة، متوقعين المزيد منها التي تشتد بصورة كبيرة قبل أوانها.
وتشير توقعات الأعاصير لعام 2024، بحسب الشبكة الأمريكية، إلى حدوث أكبر عدد من العواصف المتوقعة على الإطلاق، وهو ما أشار إليه علماء المناخ بأنه من المنتظر أن يكون موسمًا جديدًا بالكامل مع إنجازات وأرقام جديدة.

سُجل إعصار بيريل، الذي ضرب منطقة البحر الكاريبي وأحدث فيضانات ورياحًا قوية، كأقوى إعصار تم تسجيله على الإطلاق في موسم الأعاصير بالمحيط الأطلسي، خلال 2024، بل وتحوّل من مجرد منخفض ضعيف إلى إعصار كبير كامل النمو، وهو ما أرجعه العلماء إلى التغيرات المناخية.وتسبب إعصار بيريل، الذي وصلت سرعة الرياح فيه إلى 270 كيلو مترًا في الساعة، في إحداث فوضى ودمار واسع بجميع جزر منطقة الكاريبي، إذ اقتلعت الأشجار والأسقف ودمرت المزارع، وفر آلاف المواطنين إلى الملاجئ، بعد حدوث انهيارات طينية نتيجة الأمطار الغزيرة، كما انقطعت الكهرباء بعد تعرض خطوط الكهرباء ومحطات الوقود للتدمير.
ألقاب جديدةنال إعصار بيريل العديد من الألقاب الجديدة هذا العام، بحسب شبكة "إن بي أر" الأمريكية، إذ تم تسجيله كأقوى وأعنف إعصار في موسم الأعاصير بالمحيط الأطلسي، كما أنه أول عاصفة تزداد قوة بهذه السرعة عند تشكلها، مشيرين إلى أنه تحول من منخفض استوائي ضعيف نسبيًا إلى إعصار كبير كامل النمو في أقل من يومين.وتحتاج العواصف الصغيرة إلى قدر كبير من الحرارة حتى تكبر وتصبح أكثر قوة، ولفت العلماء إلى أنه عادة ما لا تتوفر الحرارة الكافية في هذا الوقت المبكر من موسم الأعاصير، في يونيو ويوليو، لكن مع ارتفاع درجة حرارة المحيط ببطء على مدار الصيف، زادت حدة إعصار بيريل الذي ولد في المحيط الأطلسي الاستوائي.
الحرارة الإضافيةتجاوزت درجة حرارة المياه في المحيط الأطلسي الاستوائي هذا العام كل التوقعات، إذ ظلت في نطاق غير مسبوق لأكثر من عام، وهو ما أدى إلى وجود قدر كبير من الحرارة الإضافية المتاحة لتأجيج العواصف، وكانت تلك الحرارة هي التي سمحت لإعصار بيريل بأن يصبح أقدم عاصفة على الإطلاق يتم تسجيلها في المحيط الأطلسي لتصل الفئة الرابعة ثم الفئة الخامسة مع نتائج مدمرة.وأرجع خبراء الأعاصير ذلك إلى قيام تغير المناخ بلعب دور حاسم في تطوره، بعد أن وصلت درجات حرارة المحيطات مستويات قياسية مرتفعة، بسبب أنشطة الإنسان المستمرة وحرق الوقود الأحفوري، ولذلك تشكل المياه الدافئة وقودًا للأعاصير وحدوثها في وقت مبكر.
موسم وإنجازاتحذّر علماء المناخ من أن استمرار تسخين الأرض بانبعاثات الوقود الأحفوري، فإن المحيط يمتص قدرًا كبيرًا من الحرارة الزائدة المحاصرة بفعل الغازات المسببة للاحتباس الحراري من قبل الإنسان، ما يزيد من وجود مياه محيطية دافئة تسمح لعاصفة مثل بيريل بالتطور والاشتداد بسرعة، متوقعين المزيد منها التي تشتد بصورة كبيرة قبل أوانها.وتشير توقعات الأعاصير لعام 2024، بحسب الشبكة الأمريكية، إلى حدوث أكبر عدد من العواصف المتوقعة على الإطلاق، وهو ما أشار إليه علماء المناخ بأنه من المنتظر أن يكون موسمًا جديدًا بالكامل مع إنجازات وأرقام جديدة.


سُجل إعصار بيريل الذي ضرب منطقة البحر الكاريبي وأحدث فيضانات ورياحًا قوية، كأقوى إعصار تم تسجيله على الإطلاق في موسم الأعاصير بالمحيط الأطلسي خلال 2024، بل وتحول من مجرد منخفض ضعيف إلى إعصار كبير كامل النمو، وهو ما أرجعه العلماء إلى التغيرات المناخية


بيريل الأعنف بالكاريبي.. الاحتباس الحراري يزيد قوة الأعاصير المدمرة

قال المركز الوطني الأمريكي للأعاصير، إن إعصار "بيريل" أصبح عاصفة بالغة الخطورة، إذ وصل إلى الفئة الثالثة في المحيط الأطلسي، ومن المقرر أن يجلب رياحًا عاتية وخطرة إلى جزر ويندوارد في منطقة الكاريبي، إذ ستزداد قوته أكثر غدًا الاثنين.
وأضاف المركز في مذكرة إرشادية أنه بحلول صباح اليوم الأحد أصبح إعصار بيريل، الأول في موسم الأعاصير لعام 2024، على بُعد نحو 675 كيلومترًا شرقي وجنوب شرقي بربادوس مصحوبًا برياح تبلغ سرعتها القصوى 155 كيلومترًا في الساعة، ومن النادر أن يتشكل إعصار هائل في وقت مبكر من الموسم مثل شهر يونيو.
ومن المتوقع أن تشتد قوة بيريل ليصبح إعصارًا من الفئة الرابعة على مقياس سافير- سيمبسون للأعاصير غدًا الاثنين، محملًا بذلك برياح يمكن أن تسبب "أضرارًا كارثية".
وصدرت تحذيرات من الإعصار في بربادوس وسانت لوسيا وسانت فنسنت وجزر جرينادين وجرينادا وتوباجو.

قال المركز الوطني الأمريكي للأعاصير، إن إعصار "بيريل" أصبح عاصفة بالغة الخطورة، إذ وصل إلى الفئة الثالثة في المحيط الأطلسي، ومن المقرر أن يجلب رياحًا عاتية وخطرة إلى جزر ويندوارد في منطقة الكاريبي، إذ ستزداد قوته أكثر غدًا الاثنين.
وأضاف المركز في مذكرة إرشادية أنه بحلول صباح اليوم الأحد أصبح إعصار بيريل، الأول في موسم الأعاصير لعام 2024، على بُعد نحو 675 كيلومترًا شرقي وجنوب شرقي بربادوس مصحوبًا برياح تبلغ سرعتها القصوى 155 كيلومترًا في الساعة، ومن النادر أن يتشكل إعصار هائل في وقت مبكر من الموسم مثل شهر يونيو.
ومن المتوقع أن تشتد قوة بيريل ليصبح إعصارًا من الفئة الرابعة على مقياس سافير- سيمبسون للأعاصير غدًا الاثنين، محملًا بذلك برياح يمكن أن تسبب "أضرارًا كارثية".
وصدرت تحذيرات من الإعصار في بربادوس وسانت لوسيا وسانت فنسنت وجزر جرينادين وجرينادا وتوباجو.

قال المركز الوطني الأمريكي للأعاصير، إن إعصار "بيريل" أصبح عاصفة بالغة الخطورة، إذ وصل إلى الفئة الثالثة في المحيط الأطلسي، ومن المقرر أن يجلب رياحًا عاتية وخطرة إلى جزر ويندوارد في منطقة الكاريبي، إذ ستزداد قوته أكثر غدًا الاثنين.وأضاف المركز في مذكرة إرشادية أنه بحلول صباح اليوم الأحد أصبح إعصار بيريل، الأول في موسم الأعاصير لعام 2024، على بُعد نحو 675 كيلومترًا شرقي وجنوب شرقي بربادوس مصحوبًا برياح تبلغ سرعتها القصوى 155 كيلومترًا في الساعة، ومن النادر أن يتشكل إعصار هائل في وقت مبكر من الموسم مثل شهر يونيو.ومن المتوقع أن تشتد قوة بيريل ليصبح إعصارًا من الفئة الرابعة على مقياس سافير- سيمبسون للأعاصير غدًا الاثنين، محملًا بذلك برياح يمكن أن تسبب "أضرارًا كارثية".وصدرت تحذيرات من الإعصار في بربادوس وسانت لوسيا وسانت فنسنت وجزر جرينادين وجرينادا وتوباجو.


قال المركز الوطني الأمريكي للأعاصير، إن إعصار "بيريل" أصبح عاصفة بالغة الخطورة، إذ وصل إلى الفئة الثالثة في المحيط الأطلسي، ومن المقرر أن يجلب رياحًا عاتية وخطرة إلى جزر ويندوارد في منطقة الكاريبي

المركز الأمريكي للأعاصير: "بيريل" أصبح عاصفة بالغة الخطورة على الكاريبي

قالت الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي الأمريكية "NOAA"، إن درجات حرارة المحيط الهادئ انخفضت بدرجة كافية لإعلان انتهاء ظاهرة "النينيو"، وأنه من المتوقع أن تتطور ظاهرة "النينيا" هذا الخريف، ومن المحتمل أن يؤدي ذلك إلى موسم من الأعاصير في المحيط الأطلسي.
وفقًا لميشيل لوريوكس، رئيسة وحدة التنبؤ بظاهرة "النينيو" في مركز التنبؤ المناخي، من غير المرجح أن تكون ظروف ظاهرة "النينيو" و"لا نينيا" (المعروفة باسم "الظروف المحايدة لظاهرة النينيو")، موجودة خلال شهر أغسطس، مع احتمالات زيادة ظاهرة "النينيا"، حسب موقع "أكسيوس".
وتضيف لوريوكس أن خبراء الأرصاد الجوية أصبحوا الآن أكثر ثقة في أن ظاهرة "النينيا"، التي تتميز بدرجات حرارة محيطية أكثر برودة من المتوسط ​​في المنطقة الاستوائية من المحيط الهادئ، ستتشكل في وقت متأخر قليلًا عما أظهرته التوقعات السابقة، إذ ستتشكل خلال الإطار الزمني من يوليو إلى سبتمبر.
واحتمالات هذا الإطار الزمني، حسبما أفادت نشرة جديدة، صدرت اليوم الخميس، هي 65%.
وقالت: "جزء من سبب هذا التحول هو أننا لاحظنا تباطؤًا مؤخرًا في معدل تبريد المحيطات، وما زلنا واثقين إلى حد ما من أن "النينيا" ستظهر في نهاية المطاف".
ولفتت إلى أن هناك فرصة 85% حددتها إدارة المحيطات والغلاف الجوي (NOAA) لحدوث ذلك بحلول أوائل الشتاء المقبل.
ووفق "أكسيوس"، يساعد تغير مناخ المحيط الهادئ في وقت لاحق قليلًا في منع موسم الأعاصير بالمحيط الأطلسي من أن يكون مفرط النشاط كما كان متوقعًا. ويمكن أن يعوض تأثير الذروة حتى بعد الفترة الأكثر ازدحامًا في الموسم، التي تبدأ من منتصف أغسطس حتى سبتمبر.
<h5 style="text-align:justify;">ظاهرة "النينيو"</h5>
لوحظت الظاهرة للمرة الأولى من قبل صيادي السمك في بيرو بداية القرن السابع عشر، الذين لاحظوا أن المياه الدافئة تصل إلى ذروتها بالقرب من الأمريكيتين في ديسمبر. وأطلقوا عليها اسم "إل نينودي نافيداد" وتعني باللغة الإسبانية "فتى عيد الميلاد".
وتعتبر الظاهرة جزءًا من ظاهرة مناخية طبيعية تدعى "نينو التذبذب الجنوبي"، وهذه الظاهرة لها حالتان، هما "إل نينو" و"لا نينا"، وكلاهما تغيران الطقس العالمي كثيرًا.
ويمكن التعرف على "النينو" من خلال عدد من القياسات المختلفة، من بينها تسجيل درجات حرارة سطحية لماء البحر تكون أسخن من المعتاد في مناطق شرق المحيط الهادي الاستوائية؛ وكذلك ضغط جوي فوق المعتاد في داروين، في أستراليا - غربي المحيط الهادي - وضغط جوي أقل من المعتاد في تاهيتي في بولينيزيا الفرنسية - وسط المحيط الهادي - بينما في ظروف محايدة، تكون المياه السطحية في المحيط الهادي أبرد في الشرق وأسخن في الغرب.
وتهب "الرياح التجارية" من الشرق إلى الغرب، بينما تعمل حرارة الشمس على تسخين المياه تدريجيًا مع تحرك الرياح بهذا الاتجاه.
وخلال ظاهرة "النينو"، تضعف هذه الرياح أو تعكس اتجاهها، ما يرسل المياه السطحية الأسخن باتجاه الشرق بدلًا من الغرب.
أما خلال ظاهرة "لا نينا"، فإن الرياح الاعتيادية التي تهب من الشرق إلى الغرب تصبح أعتى قوة، ما يدفع المياه الأسخن أكثر باتجاه الغرب. وهذا يتسبب في صعود الماء البارد من أعماق المحيط، وهو ما يعني أن درجات حرارة المياه السطحية تصبح أبرد من المعتاد في منطقة شرقي المحيط الهادي.
في المقابل، تميل ظاهرة "النينيا" إلى تقليل قوة وانتشار قص الرياح عبر حوض شمال المحيط الأطلسي، وهذا يجعل البيئة أكثر ودية لتشكل العواصف الاستوائية والأعاصير.
وخلال ظاهرة "النينيو" الأخيرة، سجل متوسط ​​درجات الحرارة العالمية أرقامًا جديدة، الأمر الذي أثار انزعاج العديد من العلماء مع تساؤلات حول ما إذا كان تغير المناخ يتسارع.

قالت الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي الأمريكية "NOAA"، إن درجات حرارة المحيط الهادئ انخفضت بدرجة كافية لإعلان انتهاء ظاهرة "النينيو"، وأنه من المتوقع أن تتطور ظاهرة "النينيا" هذا الخريف، ومن المحتمل أن يؤدي ذلك إلى موسم من الأعاصير في المحيط الأطلسي.
وفقًا لميشيل لوريوكس، رئيسة وحدة التنبؤ بظاهرة "النينيو" في مركز التنبؤ المناخي، من غير المرجح أن تكون ظروف ظاهرة "النينيو" و"لا نينيا" (المعروفة باسم "الظروف المحايدة لظاهرة النينيو")، موجودة خلال شهر أغسطس، مع احتمالات زيادة ظاهرة "النينيا"، حسب موقع "أكسيوس".
وتضيف لوريوكس أن خبراء الأرصاد الجوية أصبحوا الآن أكثر ثقة في أن ظاهرة "النينيا"، التي تتميز بدرجات حرارة محيطية أكثر برودة من المتوسط ​​في المنطقة الاستوائية من المحيط الهادئ، ستتشكل في وقت متأخر قليلًا عما أظهرته التوقعات السابقة، إذ ستتشكل خلال الإطار الزمني من يوليو إلى سبتمبر.
واحتمالات هذا الإطار الزمني، حسبما أفادت نشرة جديدة، صدرت اليوم الخميس، هي 65%.
وقالت: "جزء من سبب هذا التحول هو أننا لاحظنا تباطؤًا مؤخرًا في معدل تبريد المحيطات، وما زلنا واثقين إلى حد ما من أن "النينيا" ستظهر في نهاية المطاف".
ولفتت إلى أن هناك فرصة 85% حددتها إدارة المحيطات والغلاف الجوي (NOAA) لحدوث ذلك بحلول أوائل الشتاء المقبل.
ووفق "أكسيوس"، يساعد تغير مناخ المحيط الهادئ في وقت لاحق قليلًا في منع موسم الأعاصير بالمحيط الأطلسي من أن يكون مفرط النشاط كما كان متوقعًا. ويمكن أن يعوض تأثير الذروة حتى بعد الفترة الأكثر ازدحامًا في الموسم، التي تبدأ من منتصف أغسطس حتى سبتمبر.
ظاهرة "النينيو"
لوحظت الظاهرة للمرة الأولى من قبل صيادي السمك في بيرو بداية القرن السابع عشر، الذين لاحظوا أن المياه الدافئة تصل إلى ذروتها بالقرب من الأمريكيتين في ديسمبر. وأطلقوا عليها اسم "إل نينودي نافيداد" وتعني باللغة الإسبانية "فتى عيد الميلاد".
وتعتبر الظاهرة جزءًا من ظاهرة مناخية طبيعية تدعى "نينو التذبذب الجنوبي"، وهذه الظاهرة لها حالتان، هما "إل نينو" و"لا نينا"، وكلاهما تغيران الطقس العالمي كثيرًا.
ويمكن التعرف على "النينو" من خلال عدد من القياسات المختلفة، من بينها تسجيل درجات حرارة سطحية لماء البحر تكون أسخن من المعتاد في مناطق شرق المحيط الهادي الاستوائية؛ وكذلك ضغط جوي فوق المعتاد في داروين، في أستراليا - غربي المحيط الهادي - وضغط جوي أقل من المعتاد في تاهيتي في بولينيزيا الفرنسية - وسط المحيط الهادي - بينما في ظروف محايدة، تكون المياه السطحية في المحيط الهادي أبرد في الشرق وأسخن في الغرب.
وتهب "الرياح التجارية" من الشرق إلى الغرب، بينما تعمل حرارة الشمس على تسخين المياه تدريجيًا مع تحرك الرياح بهذا الاتجاه.
وخلال ظاهرة "النينو"، تضعف هذه الرياح أو تعكس اتجاهها، ما يرسل المياه السطحية الأسخن باتجاه الشرق بدلًا من الغرب.
أما خلال ظاهرة "لا نينا"، فإن الرياح الاعتيادية التي تهب من الشرق إلى الغرب تصبح أعتى قوة، ما يدفع المياه الأسخن أكثر باتجاه الغرب. وهذا يتسبب في صعود الماء البارد من أعماق المحيط، وهو ما يعني أن درجات حرارة المياه السطحية تصبح أبرد من المعتاد في منطقة شرقي المحيط الهادي.
في المقابل، تميل ظاهرة "النينيا" إلى تقليل قوة وانتشار قص الرياح عبر حوض شمال المحيط الأطلسي، وهذا يجعل البيئة أكثر ودية لتشكل العواصف الاستوائية والأعاصير.
وخلال ظاهرة "النينيو" الأخيرة، سجل متوسط ​​درجات الحرارة العالمية أرقامًا جديدة، الأمر الذي أثار انزعاج العديد من العلماء مع تساؤلات حول ما إذا كان تغير المناخ يتسارع.

قالت الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي الأمريكية "NOAA"، إن درجات حرارة المحيط الهادئ انخفضت بدرجة كافية لإعلان انتهاء ظاهرة "النينيو"، وأنه من المتوقع أن تتطور ظاهرة "النينيا" هذا الخريف، ومن المحتمل أن يؤدي ذلك إلى موسم من الأعاصير في المحيط الأطلسي.وفقًا لميشيل لوريوكس، رئيسة وحدة التنبؤ بظاهرة "النينيو" في مركز التنبؤ المناخي، من غير المرجح أن تكون ظروف ظاهرة "النينيو" و"لا نينيا" (المعروفة باسم "الظروف المحايدة لظاهرة النينيو")، موجودة خلال شهر أغسطس، مع احتمالات زيادة ظاهرة "النينيا"، حسب موقع "أكسيوس".وتضيف لوريوكس أن خبراء الأرصاد الجوية أصبحوا الآن أكثر ثقة في أن ظاهرة "النينيا"، التي تتميز بدرجات حرارة محيطية أكثر برودة من المتوسط ​​في المنطقة الاستوائية من المحيط الهادئ، ستتشكل في وقت متأخر قليلًا عما أظهرته التوقعات السابقة، إذ ستتشكل خلال الإطار الزمني من يوليو إلى سبتمبر.واحتمالات هذا الإطار الزمني، حسبما أفادت نشرة جديدة، صدرت اليوم الخميس، هي 65%.وقالت: "جزء من سبب هذا التحول هو أننا لاحظنا تباطؤًا مؤخرًا في معدل تبريد المحيطات، وما زلنا واثقين إلى حد ما من أن "النينيا" ستظهر في نهاية المطاف".ولفتت إلى أن هناك فرصة 85% حددتها إدارة المحيطات والغلاف الجوي (NOAA) لحدوث ذلك بحلول أوائل الشتاء المقبل.ووفق "أكسيوس"، يساعد تغير مناخ المحيط الهادئ في وقت لاحق قليلًا في منع موسم الأعاصير بالمحيط الأطلسي من أن يكون مفرط النشاط كما كان متوقعًا. ويمكن أن يعوض تأثير الذروة حتى بعد الفترة الأكثر ازدحامًا في الموسم، التي تبدأ من منتصف أغسطس حتى سبتمبر.ظاهرة "النينيو"لوحظت الظاهرة للمرة الأولى من قبل صيادي السمك في بيرو بداية القرن السابع عشر، الذين لاحظوا أن المياه الدافئة تصل إلى ذروتها بالقرب من الأمريكيتين في ديسمبر. وأطلقوا عليها اسم "إل نينودي نافيداد" وتعني باللغة الإسبانية "فتى عيد الميلاد".وتعتبر الظاهرة جزءًا من ظاهرة مناخية طبيعية تدعى "نينو التذبذب الجنوبي"، وهذه الظاهرة لها حالتان، هما "إل نينو" و"لا نينا"، وكلاهما تغيران الطقس العالمي كثيرًا.ويمكن التعرف على "النينو" من خلال عدد من القياسات المختلفة، من بينها تسجيل درجات حرارة سطحية لماء البحر تكون أسخن من المعتاد في مناطق شرق المحيط الهادي الاستوائية؛ وكذلك ضغط جوي فوق المعتاد في داروين، في أستراليا - غربي المحيط الهادي - وضغط جوي أقل من المعتاد في تاهيتي في بولينيزيا الفرنسية - وسط المحيط الهادي - بينما في ظروف محايدة، تكون المياه السطحية في المحيط الهادي أبرد في الشرق وأسخن في الغرب.وتهب "الرياح التجارية" من الشرق إلى الغرب، بينما تعمل حرارة الشمس على تسخين المياه تدريجيًا مع تحرك الرياح بهذا الاتجاه.وخلال ظاهرة "النينو"، تضعف هذه الرياح أو تعكس اتجاهها، ما يرسل المياه السطحية الأسخن باتجاه الشرق بدلًا من الغرب.أما خلال ظاهرة "لا نينا"، فإن الرياح الاعتيادية التي تهب من الشرق إلى الغرب تصبح أعتى قوة، ما يدفع المياه الأسخن أكثر باتجاه الغرب. وهذا يتسبب في صعود الماء البارد من أعماق المحيط، وهو ما يعني أن درجات حرارة المياه السطحية تصبح أبرد من المعتاد في منطقة شرقي المحيط الهادي.في المقابل، تميل ظاهرة "النينيا" إلى تقليل قوة وانتشار قص الرياح عبر حوض شمال المحيط الأطلسي، وهذا يجعل البيئة أكثر ودية لتشكل العواصف الاستوائية والأعاصير.وخلال ظاهرة "النينيو" الأخيرة، سجل متوسط ​​درجات الحرارة العالمية أرقامًا جديدة، الأمر الذي أثار انزعاج العديد من العلماء مع تساؤلات حول ما إذا كان تغير المناخ يتسارع.


قالت الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي الأمريكية "NOAA"، إن درجات حرارة المحيط الهادئ انخفضت بدرجة كافية لإعلان انتهاء ظاهرة "النينيو"

موسم من الأعاصير في الأطلسي.. انتهاء "النينيو" وقدوم"النينيا"

ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، اليوم الأحد، نقلًا عن راي سابينجتون قائد شرطة منطقة كوك في ولاية تكساس قوله إن إعصارًا اجتاح شمال الولاية، ما أسفر عن مقتل شخصين على الأقل وإصابة عدد آخر، بحسب وكالة "رويترز".
وذكر التقرير أن بلدات في ولايات تكساس وأوكلاهوما وآركنسو تعرضت لأعاصير مساء السبت، ما أدى إلى انقلاب شاحنات وتضرر منازل وانقطاع الكهرباء عن نحو 250 ألف منزل.
وقال جاستن ستامبز، قائد شرطة مدينة فالي فيو الواقعة شمالي دالاس، لـ"رويترز": "نحن في المراحل المبكرة جدًا من عمليات الإنقاذ.. حدثت أضرار جسيمة يمكننا تحديدها"، مضيفًا أنه تم إنشاء مركز قيادة.
وأعلن كيفن ستيت، حاكم أوكلاهوما، في منشور على فيسبوك، أمس السبت، أن مسؤولي الولاية فعَلوا مركزًا لعمليات الطوارئ لتنسيق الجهود على مستوى الولاية، تحسبًا للطقس القاسي.
وقالت الشرطة في منشور على فيسبوك، إن مسؤولي الشرطة في مدينة روجرز بولاية آركنسو استجابوا لنداءات أشخاص محاصرين، بعد أن تسبب إعصار في تسرب للغاز وسقوط أشجار وخطوط الكهرباء وانقطاع التيار في أجزاء كبيرة من المدينة.

ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، اليوم الأحد، نقلًا عن راي سابينجتون قائد شرطة منطقة كوك في ولاية تكساس قوله إن إعصارًا اجتاح شمال الولاية، ما أسفر عن مقتل شخصين على الأقل وإصابة عدد آخر، بحسب وكالة "رويترز".
وذكر التقرير أن بلدات في ولايات تكساس وأوكلاهوما وآركنسو تعرضت لأعاصير مساء السبت، ما أدى إلى انقلاب شاحنات وتضرر منازل وانقطاع الكهرباء عن نحو 250 ألف منزل.
وقال جاستن ستامبز، قائد شرطة مدينة فالي فيو الواقعة شمالي دالاس، لـ"رويترز": "نحن في المراحل المبكرة جدًا من عمليات الإنقاذ.. حدثت أضرار جسيمة يمكننا تحديدها"، مضيفًا أنه تم إنشاء مركز قيادة.
وأعلن كيفن ستيت، حاكم أوكلاهوما، في منشور على فيسبوك، أمس السبت، أن مسؤولي الولاية فعَلوا مركزًا لعمليات الطوارئ لتنسيق الجهود على مستوى الولاية، تحسبًا للطقس القاسي.
وقالت الشرطة في منشور على فيسبوك، إن مسؤولي الشرطة في مدينة روجرز بولاية آركنسو استجابوا لنداءات أشخاص محاصرين، بعد أن تسبب إعصار في تسرب للغاز وسقوط أشجار وخطوط الكهرباء وانقطاع التيار في أجزاء كبيرة من المدينة.

ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، اليوم الأحد، نقلًا عن راي سابينجتون قائد شرطة منطقة كوك في ولاية تكساس قوله إن إعصارًا اجتاح شمال الولاية، ما أسفر عن مقتل شخصين على الأقل وإصابة عدد آخر، بحسب وكالة "رويترز".وذكر التقرير أن بلدات في ولايات تكساس وأوكلاهوما وآركنسو تعرضت لأعاصير مساء السبت، ما أدى إلى انقلاب شاحنات وتضرر منازل وانقطاع الكهرباء عن نحو 250 ألف منزل.وقال جاستن ستامبز، قائد شرطة مدينة فالي فيو الواقعة شمالي دالاس، لـ"رويترز": "نحن في المراحل المبكرة جدًا من عمليات الإنقاذ.. حدثت أضرار جسيمة يمكننا تحديدها"، مضيفًا أنه تم إنشاء مركز قيادة.وأعلن كيفن ستيت، حاكم أوكلاهوما، في منشور على فيسبوك، أمس السبت، أن مسؤولي الولاية فعَلوا مركزًا لعمليات الطوارئ لتنسيق الجهود على مستوى الولاية، تحسبًا للطقس القاسي.وقالت الشرطة في منشور على فيسبوك، إن مسؤولي الشرطة في مدينة روجرز بولاية آركنسو استجابوا لنداءات أشخاص محاصرين، بعد أن تسبب إعصار في تسرب للغاز وسقوط أشجار وخطوط الكهرباء وانقطاع التيار في أجزاء كبيرة من المدينة.


ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، اليوم الأحد، نقلًا عن راي سابينجتون قائد شرطة منطقة كوك في ولاية تكساس قوله إن إعصارًا اجتاح شمال الولاية، ما أسفر عن مقتل شخصين على الأقل وإصابة عدد آخر، بحسب وكالة "رويترز".


الأعاصير تجتاح 3 ولايات أمريكية

لقى 4 أشخاص على الأقل حتفهم، بينهم طفل يبلغ من العمر 4 أشهر، وأصيب العشرات في ولاية أوكلاهوما الأمريكية، بعد أن اجتاحت عشرات الأعاصير السهول الجنوبية للولايات المتحدة، سبقها إصدار الأرصاد الجوية تحذيرات بشأن أعاصير إلى أكثر من 7 ملايين شخص.
وأعلن كيفن ستيت، حاكم أوكلاهوما، حالة الطوارئ في الولاية، ما أدى إلى توفير المزيد من الأموال للمسعفين وعمليات الإغاثة، بحسب "رويترز".
وقال البيت الأبيض في بيان، أمس الأحد، إن الرئيس جو بايدن عرض في اتصال مع حاكم أوكلاهوما دعم الحكومة الاتحادية الكامل للمساعدة في جهود التعافي.
وأصدرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية تحذيرات من العواصف من رياح عاتية وأمطار غزيرة وتساقط البرد لأكثر من 47 مليون شخص في مناطق تمتد من شرق تكساس باتجاه الشمال عبر إلينوي وويسكونسن.
وذكرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية أن 38 إعصارًا محتملًا ضربت المنطقة، وأن أسوأ العواصف مرت بوسط أوكلاهوما، وامتدت إلى شمال غرب تكساس وغرب ميزوري وكانساس.
وقالت إدارة الطوارئ في الولاية الأمريكية إن مستشفيات المنطقة أبلغت عن 100 إصابة جراء الأعاصير.
ودمرت الأعاصير أو ألحقت أضرارًا بعشرات المباني، بما في ذلك المستشفى في بلدة ماريتا، على الرغم من عدم الإبلاغ عن وقوع إصابات هناك.

لقى 4 أشخاص على الأقل حتفهم، بينهم طفل يبلغ من العمر 4 أشهر، وأصيب العشرات في ولاية أوكلاهوما الأمريكية، بعد أن اجتاحت عشرات الأعاصير السهول الجنوبية للولايات المتحدة، سبقها إصدار الأرصاد الجوية تحذيرات بشأن أعاصير إلى أكثر من 7 ملايين شخص.
وأعلن كيفن ستيت، حاكم أوكلاهوما، حالة الطوارئ في الولاية، ما أدى إلى توفير المزيد من الأموال للمسعفين وعمليات الإغاثة، بحسب "رويترز".
وقال البيت الأبيض في بيان، أمس الأحد، إن الرئيس جو بايدن عرض في اتصال مع حاكم أوكلاهوما دعم الحكومة الاتحادية الكامل للمساعدة في جهود التعافي.
وأصدرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية تحذيرات من العواصف من رياح عاتية وأمطار غزيرة وتساقط البرد لأكثر من 47 مليون شخص في مناطق تمتد من شرق تكساس باتجاه الشمال عبر إلينوي وويسكونسن.
وذكرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية أن 38 إعصارًا محتملًا ضربت المنطقة، وأن أسوأ العواصف مرت بوسط أوكلاهوما، وامتدت إلى شمال غرب تكساس وغرب ميزوري وكانساس.
وقالت إدارة الطوارئ في الولاية الأمريكية إن مستشفيات المنطقة أبلغت عن 100 إصابة جراء الأعاصير.
ودمرت الأعاصير أو ألحقت أضرارًا بعشرات المباني، بما في ذلك المستشفى في بلدة ماريتا، على الرغم من عدم الإبلاغ عن وقوع إصابات هناك.

لقى 4 أشخاص على الأقل حتفهم، بينهم طفل يبلغ من العمر 4 أشهر، وأصيب العشرات في ولاية أوكلاهوما الأمريكية، بعد أن اجتاحت عشرات الأعاصير السهول الجنوبية للولايات المتحدة، سبقها إصدار الأرصاد الجوية تحذيرات بشأن أعاصير إلى أكثر من 7 ملايين شخص.وأعلن كيفن ستيت، حاكم أوكلاهوما، حالة الطوارئ في الولاية، ما أدى إلى توفير المزيد من الأموال للمسعفين وعمليات الإغاثة، بحسب "رويترز".وقال البيت الأبيض في بيان، أمس الأحد، إن الرئيس جو بايدن عرض في اتصال مع حاكم أوكلاهوما دعم الحكومة الاتحادية الكامل للمساعدة في جهود التعافي.وأصدرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية تحذيرات من العواصف من رياح عاتية وأمطار غزيرة وتساقط البرد لأكثر من 47 مليون شخص في مناطق تمتد من شرق تكساس باتجاه الشمال عبر إلينوي وويسكونسن.وذكرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية أن 38 إعصارًا محتملًا ضربت المنطقة، وأن أسوأ العواصف مرت بوسط أوكلاهوما، وامتدت إلى شمال غرب تكساس وغرب ميزوري وكانساس.وقالت إدارة الطوارئ في الولاية الأمريكية إن مستشفيات المنطقة أبلغت عن 100 إصابة جراء الأعاصير.ودمرت الأعاصير أو ألحقت أضرارًا بعشرات المباني، بما في ذلك المستشفى في بلدة ماريتا، على الرغم من عدم الإبلاغ عن وقوع إصابات هناك.


لقى 4 أشخاص على الأقل حتفهم، بينهم طفل يبلغ من العمر 4 أشهر، وأصيب العشرات في ولاية أوكلاهوما الأمريكية، بعد أن اجتاحت عشرات الأعاصير السهول الجنوبية للولايات المتحدة، سبقها إصدار الأرصاد الجوية تحذيرات بشأن أعاصير إلى أكثر من 7 ملايين شخص.


أمريكا.. عشرات الأعاصير تعصف بأوكلاهوما وتقتل 4 أشخاص

يواجه ملايين الأمريكيين عبر ساحل الخليج طقسًا قاسيًا وفيضانات وأعاصير مدمرة، وعواصف شديدة تزيد سرعتها على 75 ميلًا في الساعة، والتي تم التنبؤ بها خلال الساعات الماضية، حيث اجتاحت عاصفة قاسية ولايات ميسيسيبي ولويزيانا وألاباما، ما أدى إلى غمر الطرق الرئيسية بالمياه، وقطع الكهرباء عن عشرات الآلاف من المنازل، وتعطل الحياة بشكل كامل.
وتحولت ولايات ساحل الخليج الأمريكية إلى منطقة طوارئ كبرى خلال الساعات الماضية، والتي من المنتظر أن تستمر ليوم الغد الخميس، حيث أنقذ عمال الطوارئ الناس من المنازل والسيارات التي غمرتها المياه في الولايات المتضررة، وتم تحذير السكان في ولاية ميسيسيبي بضرورة الفرار بسبب مخاوف من فشل السدود، وفق وسائل الإعلام الأمريكية المختلفة.

يواجه ملايين الأمريكيين عبر ساحل الخليج طقسًا قاسيًا وفيضانات وأعاصير مدمرة، وعواصف شديدة تزيد سرعتها على 75 ميلًا في الساعة، والتي تم التنبؤ بها خلال الساعات الماضية، حيث اجتاحت عاصفة قاسية ولايات ميسيسيبي ولويزيانا وألاباما، ما أدى إلى غمر الطرق الرئيسية بالمياه، وقطع الكهرباء عن عشرات الآلاف من المنازل، وتعطل الحياة بشكل كامل.
وتحولت ولايات ساحل الخليج الأمريكية إلى منطقة طوارئ كبرى خلال الساعات الماضية، والتي من المنتظر أن تستمر ليوم الغد الخميس، حيث أنقذ عمال الطوارئ الناس من المنازل والسيارات التي غمرتها المياه في الولايات المتضررة، وتم تحذير السكان في ولاية ميسيسيبي بضرورة الفرار بسبب مخاوف من فشل السدود، وفق وسائل الإعلام الأمريكية المختلفة.

https://crc-media.ams3.digitaloceanspaces.com/b72f5f40-f755-11ee-bd4c-b7caea5aff8d-file-1712765801262-59753055

<h5 style="text-align:justify;">عاصفة قاسية</h5>
وأغلقت المدارس والمكاتب الحكومية أبوابها، وانقطعت الكهرباء عن أكثر من 180 ألف عميل، حيث جلبت العواصف رياحًا شديدة وتهديدًا بالأعاصير، وحذرت هيئة الأرصاد الجوية من رياح مدمرة قد تتجاوز 75 ميلًا خلال الخميس، بحسب شبكة "إي بي سي نيوز" الأمريكية.

عاصفة قاسية
وأغلقت المدارس والمكاتب الحكومية أبوابها، وانقطعت الكهرباء عن أكثر من 180 ألف عميل، حيث جلبت العواصف رياحًا شديدة وتهديدًا بالأعاصير، وحذرت هيئة الأرصاد الجوية من رياح مدمرة قد تتجاوز 75 ميلًا خلال الخميس، بحسب شبكة "إي بي سي نيوز" الأمريكية.


https://crc-media.ams3.digitaloceanspaces.com/db020e90-f755-11ee-bd4c-b7caea5aff8d-file-1712765861368-797539656

<h5 style="text-align:justify;">أمطار غزيرة</h5>
وخلال الليل كان أكثر من 7 ملايين شخص تحت تأثير العاصفة الشديدة قبل انتقالها إلى باقي ولايات الساحل، وتم إخلاء 16 مقاطعة في الولاية، خاصة جنوب شرق تكساس، الذي شهد عواصف رعدية ورياحًا مدمرة تصل سرعتها إلى 85 ميلًا في الساعة وانتهت العواصف الرعدية صباح اليوم الأربعاء، حيث خلفت وابلًا من الظواهر الجوية القاسية في وسط تكساس يستمر تأثيرها إلى نهاية الأسبوع، بعد أن ألحقت العاصفة أضرارًا كبيرة في المنازل وبعض المباني.

أمطار غزيرة
وخلال الليل كان أكثر من 7 ملايين شخص تحت تأثير العاصفة الشديدة قبل انتقالها إلى باقي ولايات الساحل، وتم إخلاء 16 مقاطعة في الولاية، خاصة جنوب شرق تكساس، الذي شهد عواصف رعدية ورياحًا مدمرة تصل سرعتها إلى 85 ميلًا في الساعة وانتهت العواصف الرعدية صباح اليوم الأربعاء، حيث خلفت وابلًا من الظواهر الجوية القاسية في وسط تكساس يستمر تأثيرها إلى نهاية الأسبوع، بعد أن ألحقت العاصفة أضرارًا كبيرة في المنازل وبعض المباني.


https://crc-media.ams3.digitaloceanspaces.com/a8ff2b80-f755-11ee-bd4c-b7caea5aff8d-file-1712765777446-810091042

<h5>سرعة الرياح</h5>
واعتبرت مدينة كيربيفيل التي يسكنها حوالي 2000 شخص، في ولاية تكساس هي الأكثر تأثيرًا حيث قبعت المنازل والطرقات أسفل مياه الفيضانات الناتجة عن الأمطار الغزيرة، وتم تحذير السائقين من أن سرعة الرياح يمكنها حمل الشاحنات الكبيرة، وتسببت العاصفة بالفعل في هطول ما يصل إلى 15 بوصة من الأمطار، حيث غمرت الفيضانات السيارات والمباني تحت الماء.
<h5 style="text-align:justify;"></h5>

سرعة الرياح
واعتبرت مدينة كيربيفيل التي يسكنها حوالي 2000 شخص، في ولاية تكساس هي الأكثر تأثيرًا حيث قبعت المنازل والطرقات أسفل مياه الفيضانات الناتجة عن الأمطار الغزيرة، وتم تحذير السائقين من أن سرعة الرياح يمكنها حمل الشاحنات الكبيرة، وتسببت العاصفة بالفعل في هطول ما يصل إلى 15 بوصة من الأمطار، حيث غمرت الفيضانات السيارات والمباني تحت الماء.


https://crc-media.ams3.digitaloceanspaces.com/12826e50-f756-11ee-8edb-5588f3ea8ac5-file-1712765954457-571325355

<h5 style="text-align:justify;">كرات البينج بونج</h5>
ومن غير المتوقع أن تهدأ موجة الطقس القاسي حتى بعد أن ضربت ولايات ساحل الخليج، ومن المتوقع بحسب موقع "ذا هيل" الأمريكي أن تنتقل العاصفة الشديدة إلى ولايات ألاباما وفلوريدا، وهو ما جعل السلطات تحذر أكثر من أربعة ملايين شخص حتى في المراكز الحضرية الكبرى، من احتمال حدوث رياح شديدة وأعاصير تصل سرعتها إلى 80 ميلاً في الساعة، ومن الممكن أيضًا تساقط حبات برد متفرقة، والتي من المحتمل أن تكون بحجم كرات البينج بونج.

كرات البينج بونج
ومن غير المتوقع أن تهدأ موجة الطقس القاسي حتى بعد أن ضربت ولايات ساحل الخليج، ومن المتوقع بحسب موقع "ذا هيل" الأمريكي أن تنتقل العاصفة الشديدة إلى ولايات ألاباما وفلوريدا، وهو ما جعل السلطات تحذر أكثر من أربعة ملايين شخص حتى في المراكز الحضرية الكبرى، من احتمال حدوث رياح شديدة وأعاصير تصل سرعتها إلى 80 ميلاً في الساعة،  ومن الممكن أيضًا تساقط حبات برد متفرقة، والتي من المحتمل أن تكون بحجم كرات البينج بونج.

يواجه ملايين الأمريكيين عبر ساحل الخليج طقسًا قاسيًا وفيضانات وأعاصير مدمرة، وعواصف شديدة تزيد سرعتها على 75 ميلًا في الساعة، والتي تم التنبؤ بها خلال الساعات الماضية، حيث اجتاحت عاصفة قاسية ولايات ميسيسيبي ولويزيانا وألاباما، ما أدى إلى غمر الطرق الرئيسية بالمياه، وقطع الكهرباء عن عشرات الآلاف من المنازل، وتعطل الحياة بشكل كامل.وتحولت ولايات ساحل الخليج الأمريكية إلى منطقة طوارئ كبرى خلال الساعات الماضية، والتي من المنتظر أن تستمر ليوم الغد الخميس، حيث أنقذ عمال الطوارئ الناس من المنازل والسيارات التي غمرتها المياه في الولايات المتضررة، وتم تحذير السكان في ولاية ميسيسيبي بضرورة الفرار بسبب مخاوف من فشل السدود، وفق وسائل الإعلام الأمريكية المختلفة.
عاصفة قاسيةوأغلقت المدارس والمكاتب الحكومية أبوابها، وانقطعت الكهرباء عن أكثر من 180 ألف عميل، حيث جلبت العواصف رياحًا شديدة وتهديدًا بالأعاصير، وحذرت هيئة الأرصاد الجوية من رياح مدمرة قد تتجاوز 75 ميلًا خلال الخميس، بحسب شبكة "إي بي سي نيوز" الأمريكية.
أمطار غزيرةوخلال الليل كان أكثر من 7 ملايين شخص تحت تأثير العاصفة الشديدة قبل انتقالها إلى باقي ولايات الساحل، وتم إخلاء 16 مقاطعة في الولاية، خاصة جنوب شرق تكساس، الذي شهد عواصف رعدية ورياحًا مدمرة تصل سرعتها إلى 85 ميلًا في الساعة وانتهت العواصف الرعدية صباح اليوم الأربعاء، حيث خلفت وابلًا من الظواهر الجوية القاسية في وسط تكساس يستمر تأثيرها إلى نهاية الأسبوع، بعد أن ألحقت العاصفة أضرارًا كبيرة في المنازل وبعض المباني.
سرعة الرياحواعتبرت مدينة كيربيفيل التي يسكنها حوالي 2000 شخص، في ولاية تكساس هي الأكثر تأثيرًا حيث قبعت المنازل والطرقات أسفل مياه الفيضانات الناتجة عن الأمطار الغزيرة، وتم تحذير السائقين من أن سرعة الرياح يمكنها حمل الشاحنات الكبيرة، وتسببت العاصفة بالفعل في هطول ما يصل إلى 15 بوصة من الأمطار، حيث غمرت الفيضانات السيارات والمباني تحت الماء.
كرات البينج بونجومن غير المتوقع أن تهدأ موجة الطقس القاسي حتى بعد أن ضربت ولايات ساحل الخليج، ومن المتوقع بحسب موقع "ذا هيل" الأمريكي أن تنتقل العاصفة الشديدة إلى ولايات ألاباما وفلوريدا، وهو ما جعل السلطات تحذر أكثر من أربعة ملايين شخص حتى في المراكز الحضرية الكبرى، من احتمال حدوث رياح شديدة وأعاصير تصل سرعتها إلى 80 ميلاً في الساعة،  ومن الممكن أيضًا تساقط حبات برد متفرقة، والتي من المحتمل أن تكون بحجم كرات البينج بونج.


يواجه ملايين الأمريكيين عبر ساحل الخليج طقسًا قاسيًا وفيضانات وأعاصير مدمرة، وعواصف شديدة تزيد سرعتها على 75 ميلًا في الساعة، والتي تم التنبؤ بها خلال الساعات الماضية، حيث اجتاحت العاصفة ولايات ميسيسيبي ولويزيانا وألاباما، ما أدى إلى غمر الطرق الرئيسية بالمياه، وقطع الكهرباء عن عشرات الآلاف من المنازل، وتعطل الحياة بشكل كامل.


الفيضانات والأعاصير تهدد ولايات ساحل الخليج الأمريكي

قال مسؤولون إنّ 6 أشخاص لقوا حتفهم، اليوم الأحد، وجرى نقل ما لا يقل عن 23 آخرين إلى المستشفى مُتأثرين بإصابات، بعد أن ضربت الأعاصير ناشفيل وبلدة كلاركسفيل بولاية تينيسي في وقت مُبكر.
ووفقًا لبيان صادر عن ميشيل نيويل، المُتحدثة باسم مقاطعة مونتجومري، فإن من بين القتلى في كلاركسفيل شخصين بالغين وطفلًا، بحسب موقع "ذا هيل".
وقال مسؤولو مركز عمليات الطوارئ في ناشفيل، إنّ 3 أشخاص لقوا حتفهم أيضًا في المجتمع الشمالي بالمدينة على طول طريق نيسبيت، وأبلغوا عن وقوع أضرار جسيمة في المنطقة، وطلبوا من السكان تجنبها فضلًا عن سقوط خطوط الكهرباء.
وأوضح المسؤولون أنَّ الأرقام قد تتغير مع استمرار السُلطات في البحث عن ناجين حتى الليل.
وذكر عمدة المقاطعة ويس جولدن، في بيان مقاطعة مونتجومري: "هذا يوم حزين لمجتمعنا، ونحن نصلي من أجل أولئك الذين أصيبوا، وفقدوا أحباءهم، وفقدوا منازلهم. هذا المجتمع يتحد معًا بشكل لا مثيل له وسنبقى هنا حتى النهاية".
وقال مسؤولون إنه جرى الإبلاغ عن عدة أعاصير في أنحاء ولاية تينيسي، وأفادت السُلطات في مقاطعة ويكلي، شمال شرق الولاية، بأن السكان محاصرون وتضررت المنازل في أعقاب إعصار واضح هناك.

قال مسؤولون إنّ 6 أشخاص لقوا حتفهم، اليوم الأحد، وجرى نقل ما لا يقل عن 23 آخرين إلى المستشفى مُتأثرين بإصابات، بعد أن ضربت الأعاصير ناشفيل وبلدة كلاركسفيل بولاية تينيسي في وقت مُبكر.
ووفقًا لبيان صادر عن ميشيل نيويل، المُتحدثة باسم مقاطعة مونتجومري، فإن من بين القتلى في كلاركسفيل شخصين بالغين وطفلًا، بحسب موقع "ذا هيل".
وقال مسؤولو مركز عمليات الطوارئ في ناشفيل، إنّ 3 أشخاص لقوا حتفهم أيضًا في المجتمع الشمالي بالمدينة على طول طريق نيسبيت، وأبلغوا عن وقوع أضرار جسيمة في المنطقة، وطلبوا من السكان تجنبها فضلًا عن سقوط خطوط الكهرباء.
وأوضح المسؤولون أنَّ الأرقام قد تتغير مع استمرار السُلطات في البحث عن ناجين حتى الليل.
وذكر عمدة المقاطعة ويس جولدن، في بيان مقاطعة مونتجومري: "هذا يوم حزين لمجتمعنا، ونحن نصلي من أجل أولئك الذين أصيبوا، وفقدوا أحباءهم، وفقدوا منازلهم. هذا المجتمع يتحد معًا بشكل لا مثيل له وسنبقى هنا حتى النهاية".
وقال مسؤولون إنه جرى الإبلاغ عن عدة أعاصير في أنحاء ولاية تينيسي، وأفادت السُلطات في مقاطعة ويكلي، شمال شرق الولاية، بأن السكان محاصرون وتضررت المنازل في أعقاب إعصار واضح هناك.

قال مسؤولون إنّ 6 أشخاص لقوا حتفهم، اليوم الأحد، وجرى نقل ما لا يقل عن 23 آخرين إلى المستشفى مُتأثرين بإصابات، بعد أن ضربت الأعاصير ناشفيل وبلدة كلاركسفيل بولاية تينيسي في وقت مُبكر.ووفقًا لبيان صادر عن ميشيل نيويل، المُتحدثة باسم مقاطعة مونتجومري، فإن من بين القتلى في كلاركسفيل شخصين بالغين وطفلًا، بحسب موقع "ذا هيل".وقال مسؤولو مركز عمليات الطوارئ في ناشفيل، إنّ 3 أشخاص لقوا حتفهم أيضًا في المجتمع الشمالي بالمدينة على طول طريق نيسبيت، وأبلغوا عن وقوع أضرار جسيمة في المنطقة، وطلبوا من السكان تجنبها فضلًا عن سقوط خطوط الكهرباء.وأوضح المسؤولون أنَّ الأرقام قد تتغير مع استمرار السُلطات في البحث عن ناجين حتى الليل.وذكر عمدة المقاطعة ويس جولدن، في بيان مقاطعة مونتجومري: "هذا يوم حزين لمجتمعنا، ونحن نصلي من أجل أولئك الذين أصيبوا، وفقدوا أحباءهم، وفقدوا منازلهم. هذا المجتمع يتحد معًا بشكل لا مثيل له وسنبقى هنا حتى النهاية".وقال مسؤولون إنه جرى الإبلاغ عن عدة أعاصير في أنحاء ولاية تينيسي، وأفادت السُلطات في مقاطعة ويكلي، شمال شرق الولاية، بأن السكان محاصرون وتضررت المنازل في أعقاب إعصار واضح هناك.


قال مسؤولون إنّ 6 أشخاص لقوا حتفهم، اليوم الأحد، وجرى نقل ما لا يقل عن 23 آخرين إلى المستشفى مُتأثرين بإصابات، بعد أن ضربت الأعاصير ناشفيل وبلدة كلاركسفيل بولاية تينيسي في وقت مُبكر.

أمريكا.. 6 قتلى بسبب الأعاصير التي ضربت ولاية تينيسي

قال المركز الوطني الأمريكي للأعاصير، اليوم الأحد، إنَّ العاصفة المدارية "أوفيليا" عبرت إلى جنوب شرق ولاية فرجينيا، حسبما أفادت "رويترز".
وأضاف "الأمريكي للأعاصير" أن العاصفة أوفيليا تتحول إلى منخفض مداري.
وذكرت هيئة الأرصاد الجوية ومقرها ميامي أنَّ "أوفيليا" تتحرك شمالًا بسرعة 19 كيلومترًا في الساعة تقريبًا.
وأضافت أنه من المُتوقع أن تستمر العاصفة المدارية في التحرك فوق جنوب شرق فرجينيا خلال الساعات المقبلة، ثم فوق شبه جزيرة دلمارفا بحلول اليوم.

قال المركز الوطني الأمريكي للأعاصير، اليوم الأحد، إنَّ العاصفة المدارية "أوفيليا" عبرت إلى جنوب شرق ولاية فرجينيا، حسبما أفادت "رويترز".
وأضاف "الأمريكي للأعاصير" أن العاصفة أوفيليا تتحول إلى منخفض مداري.
وذكرت هيئة الأرصاد الجوية ومقرها ميامي أنَّ "أوفيليا" تتحرك شمالًا بسرعة 19 كيلومترًا في الساعة تقريبًا.
وأضافت أنه من المُتوقع أن تستمر العاصفة المدارية في التحرك فوق جنوب شرق فرجينيا خلال الساعات المقبلة، ثم فوق شبه جزيرة دلمارفا بحلول اليوم.

قال المركز الوطني الأمريكي للأعاصير، اليوم الأحد، إنَّ العاصفة المدارية "أوفيليا" عبرت إلى جنوب شرق ولاية فرجينيا، حسبما أفادت "رويترز".وأضاف "الأمريكي للأعاصير" أن العاصفة أوفيليا تتحول إلى منخفض مداري.وذكرت هيئة الأرصاد الجوية ومقرها ميامي أنَّ "أوفيليا" تتحرك شمالًا بسرعة 19 كيلومترًا في الساعة تقريبًا.وأضافت أنه من المُتوقع أن تستمر العاصفة المدارية في التحرك فوق جنوب شرق فرجينيا خلال الساعات المقبلة، ثم فوق شبه جزيرة دلمارفا بحلول اليوم.


قال المركز الوطني الأمريكي للأعاصير، اليوم الأحد، إنَّ العاصفة المدارية "أوفيليا" عبرت إلى جنوب شرق ولاية فرجينيا، حسبما أفادت "رويترز".

"الأمريكي للأعاصير": العاصفة أوفيليا تتحول إلى منخفض مداري

ماذا تعرف عن العواصف و الأعاصير  المدارية؟

قال المركز الوطني الأمريكي للأعاصير في أحدث تحذيراته أمس الأحد، إن من المُرجح أن تصبح العاصفة المدارية "مارجوت" إعصارًا اليوم الاثنين، وفقًا لما نقلته "رويترز".
وأضاف المركز، ومقره ميامي، أن العاصفة تقع على بعد نحو 1895 كيلومترًا بين غربي وشمال غربي جزر كابو فيردي (الرأس الأخضر) ومحملة برياح تصل سرعتها إلى 100 كيلومتر في الساعة.

قال المركز الوطني الأمريكي للأعاصير في أحدث تحذيراته أمس الأحد، إن من المُرجح أن تصبح العاصفة المدارية "مارجوت" إعصارًا اليوم الاثنين، وفقًا لما نقلته "رويترز".
وأضاف المركز، ومقره ميامي، أن العاصفة تقع على بعد نحو 1895 كيلومترًا بين غربي وشمال غربي جزر كابو فيردي (الرأس الأخضر) ومحملة برياح تصل سرعتها إلى 100 كيلومتر في الساعة.

قال المركز الوطني الأمريكي للأعاصير في أحدث تحذيراته أمس الأحد، إن من المُرجح أن تصبح العاصفة المدارية "مارجوت" إعصارًا اليوم الاثنين، وفقًا لما نقلته "رويترز".وأضاف المركز، ومقره ميامي، أن العاصفة تقع على بعد نحو 1895 كيلومترًا بين غربي وشمال غربي جزر كابو فيردي (الرأس الأخضر) ومحملة برياح تصل سرعتها إلى 100 كيلومتر في الساعة.


قال المركز الوطني الأمريكي للأعاصير في أحدث تحذيراته أمس الأحد، إن من المُرجح أن تصبح العاصفة المدارية "مارجوت" إعصارًا يوم الاثنين، وفقًا لما نقلته "رويترز".

المركز الأمريكي للأعاصير: العاصفة المدارية "مارجوت" ستتحول لإعصار

قال المركز الوطني الأمريكي للأعاصير، اليوم السبت، إن منخفضًا مداريًا في وسط المحيط الأطلسي اشتد، وتحول إلى عاصفة.
وأضاف المركز أن العاصفة على بعد نحو 935 كيلومترًا من شمال غرب جزر الرأس الأخضر، مع رياح مستمرة تبلغ سرعتها القصوى 65 كيلومترًا في الساعة، حسب وكالة أنباء "رويترز".
وذكر المركز -مقره ميامي- أنه من المتوقع أن يبدأ تراجع شدة العاصفة في وقت مبكر من غد الأحد.

قال المركز الوطني الأمريكي للأعاصير، اليوم السبت، إن منخفضًا مداريًا في وسط المحيط الأطلسي اشتد، وتحول إلى عاصفة.
وأضاف المركز أن العاصفة على بعد نحو 935 كيلومترًا من شمال غرب جزر الرأس الأخضر، مع رياح مستمرة تبلغ سرعتها القصوى 65 كيلومترًا في الساعة، حسب وكالة أنباء "رويترز".
وذكر المركز -مقره ميامي- أنه من المتوقع أن يبدأ تراجع شدة العاصفة في وقت مبكر من غد الأحد.

قال المركز الوطني الأمريكي للأعاصير، اليوم السبت، إن منخفضًا مداريًا في وسط المحيط الأطلسي اشتد، وتحول إلى عاصفة.وأضاف المركز أن العاصفة على بعد نحو 935 كيلومترًا من شمال غرب جزر الرأس الأخضر، مع رياح مستمرة تبلغ سرعتها القصوى 65 كيلومترًا في الساعة، حسب وكالة أنباء "رويترز".وذكر المركز -مقره ميامي- أنه من المتوقع أن يبدأ تراجع شدة العاصفة في وقت مبكر من غد الأحد.


قال المركز الوطني الأمريكي للأعاصير، اليوم السبت، إن منخفضًا مداريًا في وسط المحيط الأطلسي اشتد، وتحول إلى عاصفة.


المركز الأمريكي للأعاصير: عاصفة مدارية تتشكل في وسط الأطلسي

حذر إقليم هيلونغجيانغ الصيني اليوم الجمعة، من فيضان مياه الأنهار وسط أحوال جوية قاسية وأعاصير، إذ ضربت عواصف مدنًا منها هاربين عاصمة الإقليم التي تغمرها المياه بالفعل، وذلك في الوقت الذي تحول فيه الأمطار الناجمة عن إعصار وجهتها إلى شمال شرق الصين، بحسب "رويترز".
إقليم هيلونغجيانغ المنتج للحبوب هو أحدث منطقة يضربها الإعصار دوكسوري الذي تسبب في وفيات ونزوح الآلاف، ووضع أنظمة مواجهة الكوارث في الصين أمام اختبار بعدما اجتاح بكين ومدنًا مجاورة منذ وصوله إلى اليابسة في الجنوب قبل أسبوع.
وتشير التوقعات إلى أن إقليم هيلونغجيانغ سيشهد اليوم طقسًا شديد الحرارة والرطوبة، مع هطول أمطار غزيرة لفترة قصيرة وعواصف رعدية ورياح قوية، وكذلك سقوط أمطار غزيرة في شمال تشيتشيهار.
وهناك توقعات أيضًا بهطول أمطار غزيرة في جيشي بالغرب ومودانجيانغ بالجنوب، في حين قد تكون هناك أمطار متوسطة على الجزء الشمالي من خيخه وعلى سويهوا وهاربين وكيتايهي.
وقال إقليم هيلونغجيانغ، الذي يضم أيضًا أقدم وأكبر حقل نفط في الصين في داتشينج، إن منسوب مياه الأمطار في بعض البلدات قد يتجاوز 100 مليمتر في غضون ساعات، كما أشار إلى مخاطر حدوث كوارث مثل السيول الجبلية، وتشبع الأراضي بالمياه في المناطق الحضرية والريفية.
وقالت سلطات الإقليم إن أنهارا صغيرة ومتوسطة الحجم في المناطق الجنوبية والغربية غمرتها الأمطار في وقت سابق وقد تظل كذلك لبعض الوقت.

حذر إقليم هيلونغجيانغ الصيني اليوم الجمعة، من فيضان مياه الأنهار وسط أحوال جوية قاسية وأعاصير، إذ ضربت عواصف مدنًا منها هاربين عاصمة الإقليم التي تغمرها المياه بالفعل، وذلك في الوقت الذي تحول فيه الأمطار الناجمة عن إعصار وجهتها إلى شمال شرق الصين، بحسب "رويترز".
إقليم هيلونغجيانغ المنتج للحبوب هو أحدث منطقة يضربها الإعصار دوكسوري الذي تسبب في وفيات ونزوح الآلاف، ووضع أنظمة مواجهة الكوارث في الصين أمام اختبار بعدما اجتاح بكين ومدنًا مجاورة منذ وصوله إلى اليابسة في الجنوب قبل أسبوع.
وتشير التوقعات إلى أن إقليم هيلونغجيانغ سيشهد اليوم طقسًا شديد الحرارة والرطوبة، مع هطول أمطار غزيرة لفترة قصيرة وعواصف رعدية ورياح قوية، وكذلك سقوط أمطار غزيرة في شمال تشيتشيهار.
وهناك توقعات أيضًا بهطول أمطار غزيرة في جيشي بالغرب ومودانجيانغ بالجنوب، في حين قد تكون هناك أمطار متوسطة على الجزء الشمالي من خيخه وعلى سويهوا وهاربين وكيتايهي.
وقال إقليم هيلونغجيانغ، الذي يضم أيضًا أقدم وأكبر حقل نفط في الصين في داتشينج، إن منسوب مياه الأمطار في بعض البلدات قد يتجاوز 100 مليمتر في غضون ساعات، كما أشار إلى مخاطر حدوث كوارث مثل السيول الجبلية، وتشبع الأراضي بالمياه في المناطق الحضرية والريفية.
وقالت سلطات الإقليم إن أنهارا صغيرة ومتوسطة الحجم في المناطق الجنوبية والغربية غمرتها الأمطار في وقت سابق وقد تظل كذلك لبعض الوقت.

حذر إقليم هيلونغجيانغ الصيني اليوم الجمعة، من فيضان مياه الأنهار وسط أحوال جوية قاسية وأعاصير، إذ ضربت عواصف مدنًا منها هاربين عاصمة الإقليم التي تغمرها المياه بالفعل، وذلك في الوقت الذي تحول فيه الأمطار الناجمة عن إعصار وجهتها إلى شمال شرق الصين، بحسب "رويترز".إقليم هيلونغجيانغ المنتج للحبوب هو أحدث منطقة يضربها الإعصار دوكسوري الذي تسبب في وفيات ونزوح الآلاف، ووضع أنظمة مواجهة الكوارث في الصين أمام اختبار بعدما اجتاح بكين ومدنًا مجاورة منذ وصوله إلى اليابسة في الجنوب قبل أسبوع.وتشير التوقعات إلى أن إقليم هيلونغجيانغ سيشهد اليوم طقسًا شديد الحرارة والرطوبة، مع هطول أمطار غزيرة لفترة قصيرة وعواصف رعدية ورياح قوية، وكذلك سقوط أمطار غزيرة في شمال تشيتشيهار.وهناك توقعات أيضًا بهطول أمطار غزيرة في جيشي بالغرب ومودانجيانغ بالجنوب، في حين قد تكون هناك أمطار متوسطة على الجزء الشمالي من خيخه وعلى سويهوا وهاربين وكيتايهي.وقال إقليم هيلونغجيانغ، الذي يضم أيضًا أقدم وأكبر حقل نفط في الصين في داتشينج، إن منسوب مياه الأمطار في بعض البلدات قد يتجاوز 100 مليمتر في غضون ساعات، كما أشار إلى مخاطر حدوث كوارث مثل السيول الجبلية، وتشبع الأراضي بالمياه في المناطق الحضرية والريفية.وقالت سلطات الإقليم إن أنهارا صغيرة ومتوسطة الحجم في المناطق الجنوبية والغربية غمرتها الأمطار في وقت سابق وقد تظل كذلك لبعض الوقت.


حذر إقليم هيلونغجيانغ الصيني اليوم الجمعة، من فيضان مياه الأنهار وسط أحوال جوية قاسية وأعاصير، إذ ضربت عواصف مدنًا منها هاربين عاصمة الإقليم التي تغمرها المياه بالفعل، وذلك في الوقت الذي تحول فيه الأمطار الناجمة عن إعصار وجهتها إلى شمال شرق الصين، بحسب "رويترز".


الأمطار والأعاصير تهدد بفيضانات مدمرة شمال شرق الصين

خصصت الصين نحو 40.65 مليون دولار أمريكي من الصناديق المركزية للإغاثة من الكوارث الطبيعية، لدعم أعمال الإنقاذ والإغاثة في المناطق المتضررة من الفيضانات والأعاصير.
&nbsp;واشتركت وزارتا المالية وإدارة الطوارئ، اليوم السبت، في توفير مخصصات الإغاثة التي تبلغ 90 مليون يوان صيني لمقاطعات فوجيان، وقوانجدونج، وتشجيانج، بحسب وكالة الأنباء الصينية (شينخوا).
كما ستوجه بكين 200 مليون يوان صيني أخرى لمقاطعة سيتشوان، ومنطقة منغوليا الداخلية للتعامل مع الفيضانات والجفاف.
حلّ الإعصار "دوكسوري"، وهو الإعصار الخامس لهذا العام، مصحوبًا برياح قوية وأمطار غزيرة ضربت المقاطعات المذكورة، وسيتم استخدام الأموال لدعم جهود الإنقاذ المحلية في حالات الطوارئ والإغاثة في حالات الكوارث مع التركيز على البحث عن السكان المتضررين من الكوارث وإنقاذهم وإجلائهم وتعقّب الكوارث الثانوية، وإصلاح المنازل المتضررة.
وحثّ وزير الموارد المائية الصيني لي قوه ينج، الإدارات ذات الصلة على إعادة توزيع مختلف التدابير الوقائية وإعادة فحصها وتنفيذها، لمواجهة العواصف والفيضانات الناجمة عن الإعصار.
وقال "لي"، في اجتماع بشأن نشر تدابير وقائية ضد العواصف المطيرة والفيضانات الناجمة عن الإعصار "دوكسوري"، إن الإعصار أقوى بكثير من التوقعات السابقة، ويتمتع بشدة أكبر وكمية أكبر من بخار الماء ونطاق تأثير أوسع، مؤكدًا ضرورة التركيز على عدم وقوع إصابات وانهيار سدود الخزانات وتضرر السدود المهمة والتأثير على البنية التحتية الرئيسية، إلى جانب تفعيل آليات الاستجابة المناسبة على الفور.

خصصت الصين نحو 40.65 مليون دولار أمريكي من الصناديق المركزية للإغاثة من الكوارث الطبيعية، لدعم أعمال الإنقاذ والإغاثة في المناطق المتضررة من الفيضانات والأعاصير.
 واشتركت وزارتا المالية وإدارة الطوارئ، اليوم السبت، في توفير مخصصات الإغاثة التي تبلغ 90 مليون يوان صيني لمقاطعات فوجيان، وقوانجدونج، وتشجيانج، بحسب  وكالة الأنباء الصينية (شينخوا).
كما ستوجه بكين 200 مليون يوان صيني أخرى لمقاطعة سيتشوان، ومنطقة منغوليا الداخلية للتعامل مع الفيضانات والجفاف.
حلّ الإعصار "دوكسوري"، وهو الإعصار الخامس لهذا العام، مصحوبًا برياح قوية وأمطار غزيرة ضربت المقاطعات المذكورة، وسيتم استخدام الأموال لدعم جهود الإنقاذ المحلية في حالات الطوارئ والإغاثة في حالات الكوارث مع التركيز على البحث عن السكان المتضررين من الكوارث وإنقاذهم وإجلائهم وتعقّب الكوارث الثانوية، وإصلاح المنازل المتضررة.
وحثّ وزير الموارد المائية الصيني لي قوه ينج، الإدارات ذات الصلة على إعادة توزيع مختلف التدابير الوقائية وإعادة فحصها وتنفيذها، لمواجهة العواصف والفيضانات الناجمة عن الإعصار.
وقال "لي"، في اجتماع بشأن نشر تدابير وقائية ضد العواصف المطيرة والفيضانات الناجمة عن الإعصار "دوكسوري"، إن الإعصار أقوى بكثير من التوقعات السابقة، ويتمتع بشدة أكبر وكمية أكبر من بخار الماء ونطاق تأثير أوسع، مؤكدًا ضرورة التركيز على عدم وقوع إصابات وانهيار سدود الخزانات وتضرر السدود المهمة والتأثير على البنية التحتية الرئيسية، إلى جانب تفعيل آليات الاستجابة المناسبة على الفور.

خصصت الصين نحو 40.65 مليون دولار أمريكي من الصناديق المركزية للإغاثة من الكوارث الطبيعية، لدعم أعمال الإنقاذ والإغاثة في المناطق المتضررة من الفيضانات والأعاصير. واشتركت وزارتا المالية وإدارة الطوارئ، اليوم السبت، في توفير مخصصات الإغاثة التي تبلغ 90 مليون يوان صيني لمقاطعات فوجيان، وقوانجدونج، وتشجيانج، بحسب  وكالة الأنباء الصينية (شينخوا).كما ستوجه بكين 200 مليون يوان صيني أخرى لمقاطعة سيتشوان، ومنطقة منغوليا الداخلية للتعامل مع الفيضانات والجفاف.حلّ الإعصار "دوكسوري"، وهو الإعصار الخامس لهذا العام، مصحوبًا برياح قوية وأمطار غزيرة ضربت المقاطعات المذكورة، وسيتم استخدام الأموال لدعم جهود الإنقاذ المحلية في حالات الطوارئ والإغاثة في حالات الكوارث مع التركيز على البحث عن السكان المتضررين من الكوارث وإنقاذهم وإجلائهم وتعقّب الكوارث الثانوية، وإصلاح المنازل المتضررة.وحثّ وزير الموارد المائية الصيني لي قوه ينج، الإدارات ذات الصلة على إعادة توزيع مختلف التدابير الوقائية وإعادة فحصها وتنفيذها، لمواجهة العواصف والفيضانات الناجمة عن الإعصار.وقال "لي"، في اجتماع بشأن نشر تدابير وقائية ضد العواصف المطيرة والفيضانات الناجمة عن الإعصار "دوكسوري"، إن الإعصار أقوى بكثير من التوقعات السابقة، ويتمتع بشدة أكبر وكمية أكبر من بخار الماء ونطاق تأثير أوسع، مؤكدًا ضرورة التركيز على عدم وقوع إصابات وانهيار سدود الخزانات وتضرر السدود المهمة والتأثير على البنية التحتية الرئيسية، إلى جانب تفعيل آليات الاستجابة المناسبة على الفور.


خصصت الصين نحو 40.65 مليون دولار أمريكي من الصناديق المركزية للإغاثة من الكوارث الطبيعية، لدعم أعمال الإنقاذ والإغاثة في المناطق المتضررة من الفيضانات والأعاصير.


الصين.. تخصيص 290 مليون يوان لمتضرري الفيضانات والأعاصير

قال ياسر نور الدين، مراسل "القاهرة الإخبارية" من نيويورك، إنَّ الإعصار الذي ضرب ولايتي ميسيسبي وألاباما في الولايات المتحدة، يعد الأسوأ منذ عقود.&nbsp;
وأشار "نور الدين"، في رسالة على الهواء، اليوم الأحد، إلى أنَّ الإعصار أسفر عن وفاة 25 شخصًا حتى الآن وفقًا لما ذكرته السلطات المحلية، وأن هناك 4 آخرين في عداد المفقودين وعشرات المصابين، وأوضح أنَّ حاكم ولاية "ميسيسبي" وجَّه فرق البحث بتكثيف الجهود، ولم يُعلن حتى الآن حصر رسمي بأعداد الضحايا.&nbsp;
وأوضح أن أحد أسباب زيادة أعداد الضحايا هو أن الإعصار ضرب المدينة ليلًا، وجاء في غفلة من المواطنون وهم مستغرقون في نومهم.&nbsp;&nbsp;
ولفت إلى أن السلطات المحلية أعلنت حالة الطوارئ، كما وجهت بتوفير مراكز إيواء فضلًا عن بتكليف الرئيس الأمريكي جو بايدن بتوجيه الدعم الفيدرالي للمواطنين.&nbsp;
وذكر مراسل "القاهرة الإخبارية"، أنَّ "بايدن" دعا المواطنين للصلاة من أجل المتوفين وشفاء المصابين، كما أنَّ هيئة الأرصاد الجوية حذرت من تعرض جنوب الولايات المتحدة الأمريكية لأعاصير قوية.

قال ياسر نور الدين، مراسل "القاهرة الإخبارية" من نيويورك، إنَّ الإعصار الذي ضرب ولايتي ميسيسبي وألاباما في الولايات المتحدة، يعد الأسوأ منذ عقود. 
وأشار "نور الدين"، في رسالة على الهواء، اليوم الأحد، إلى أنَّ الإعصار أسفر عن وفاة 25 شخصًا حتى الآن وفقًا لما ذكرته السلطات المحلية، وأن هناك 4 آخرين في عداد المفقودين وعشرات المصابين، وأوضح أنَّ حاكم ولاية "ميسيسبي" وجَّه فرق البحث بتكثيف الجهود، ولم يُعلن حتى الآن حصر رسمي بأعداد الضحايا. 
وأوضح أن أحد أسباب زيادة أعداد الضحايا هو أن الإعصار ضرب المدينة ليلًا، وجاء في غفلة من المواطنون وهم مستغرقون في نومهم.  
ولفت إلى أن السلطات المحلية أعلنت حالة الطوارئ، كما وجهت بتوفير مراكز إيواء فضلًا عن بتكليف الرئيس الأمريكي جو بايدن بتوجيه الدعم الفيدرالي للمواطنين. 
وذكر مراسل "القاهرة الإخبارية"، أنَّ "بايدن" دعا المواطنين للصلاة من أجل المتوفين وشفاء المصابين، كما أنَّ هيئة الأرصاد الجوية حذرت من تعرض جنوب الولايات المتحدة الأمريكية لأعاصير قوية.

قال ياسر نور الدين، مراسل "القاهرة الإخبارية" من نيويورك، إنَّ الإعصار الذي ضرب ولايتي ميسيسبي وألاباما في الولايات المتحدة، يعد الأسوأ منذ عقود. وأشار "نور الدين"، في رسالة على الهواء، اليوم الأحد، إلى أنَّ الإعصار أسفر عن وفاة 25 شخصًا حتى الآن وفقًا لما ذكرته السلطات المحلية، وأن هناك 4 آخرين في عداد المفقودين وعشرات المصابين، وأوضح أنَّ حاكم ولاية "ميسيسبي" وجَّه فرق البحث بتكثيف الجهود، ولم يُعلن حتى الآن حصر رسمي بأعداد الضحايا. وأوضح أن أحد أسباب زيادة أعداد الضحايا هو أن الإعصار ضرب المدينة ليلًا، وجاء في غفلة من المواطنون وهم مستغرقون في نومهم.  ولفت إلى أن السلطات المحلية أعلنت حالة الطوارئ، كما وجهت بتوفير مراكز إيواء فضلًا عن بتكليف الرئيس الأمريكي جو بايدن بتوجيه الدعم الفيدرالي للمواطنين. وذكر مراسل "القاهرة الإخبارية"، أنَّ "بايدن" دعا المواطنين للصلاة من أجل المتوفين وشفاء المصابين، كما أنَّ هيئة الأرصاد الجوية حذرت من تعرض جنوب الولايات المتحدة الأمريكية لأعاصير قوية.


قال ياسر نور الدين، مراسل "القاهرة الإخبارية" من نيويورك، إنَّ الإعصار الذي ضرب ولايتي ميسيسبي وألاباما في الولايات المتحدة، يعد الأسوأ منذ عقود. 


25 وفاة وعشرات المصابين.. إنشاء مراكز إيواء لمتضرري الأعاصير  في أمريكا

&nbsp;لقي 9 أشخاص على الأقل حتفهم، نتيجة أعاصير دمرت المنازل وقطعت الكهرباء عن عشرات الآلاف في جنوب شرق الولايات المتحدة، ومن المتوقع أن تزيد حصيلة الوفيات في وسط ولاية ألاباما الأمريكية الأشد تضررًا، وفقا لما نقلته "رويترز" عن مسؤولين محليين.&nbsp;
وامتدت العواصف من ولاية مسيسيبي إلى جورجيا، أمس الخميس، وقالت جيسيكا لوز خبيرة الأرصاد في هيئة الأرصاد الجوية الوطنية الأمريكية إن خمسة أعاصير على الأقل وصلت إلى وسط ألاباما.
وأضافت أن أحد هذه الأعاصير يُحتمل امتداده لمسافة 241 كيلومترًا، من سيلما في جنوب غرب ولاية ألاباما إلى الخط الحدودي بين ولايتي ألاباما وجورجيا.
وقال باستر باربر الطبيب الشرعي لمقاطعة أوتوجا إن عدد الوفيات والإصابات سيرتفع.
وأضاف في مقابلة هاتفية: "نعثر على مزيد من الجثث في أثناء تحدثنا لدينا فرق بحث تعمل في المنطقة".

 لقي 9 أشخاص على الأقل حتفهم، نتيجة أعاصير دمرت المنازل وقطعت الكهرباء عن عشرات الآلاف في جنوب شرق الولايات المتحدة، ومن المتوقع أن تزيد حصيلة الوفيات في وسط ولاية ألاباما الأمريكية الأشد تضررًا، وفقا لما نقلته "رويترز" عن مسؤولين محليين. 
وامتدت العواصف من ولاية مسيسيبي إلى جورجيا، أمس الخميس، وقالت جيسيكا لوز خبيرة الأرصاد في هيئة الأرصاد الجوية الوطنية الأمريكية إن خمسة أعاصير على الأقل وصلت إلى وسط ألاباما.
وأضافت أن أحد هذه الأعاصير يُحتمل امتداده لمسافة 241 كيلومترًا، من سيلما في جنوب غرب ولاية ألاباما إلى الخط الحدودي بين ولايتي ألاباما وجورجيا.
وقال باستر باربر الطبيب الشرعي لمقاطعة أوتوجا إن عدد الوفيات والإصابات سيرتفع.
وأضاف في مقابلة هاتفية: "نعثر على مزيد من الجثث في أثناء تحدثنا لدينا فرق بحث تعمل في المنطقة".

 لقي 9 أشخاص على الأقل حتفهم، نتيجة أعاصير دمرت المنازل وقطعت الكهرباء عن عشرات الآلاف في جنوب شرق الولايات المتحدة، ومن المتوقع أن تزيد حصيلة الوفيات في وسط ولاية ألاباما الأمريكية الأشد تضررًا، وفقا لما نقلته "رويترز" عن مسؤولين محليين. وامتدت العواصف من ولاية مسيسيبي إلى جورجيا، أمس الخميس، وقالت جيسيكا لوز خبيرة الأرصاد في هيئة الأرصاد الجوية الوطنية الأمريكية إن خمسة أعاصير على الأقل وصلت إلى وسط ألاباما.وأضافت أن أحد هذه الأعاصير يُحتمل امتداده لمسافة 241 كيلومترًا، من سيلما في جنوب غرب ولاية ألاباما إلى الخط الحدودي بين ولايتي ألاباما وجورجيا.وقال باستر باربر الطبيب الشرعي لمقاطعة أوتوجا إن عدد الوفيات والإصابات سيرتفع.وأضاف في مقابلة هاتفية: "نعثر على مزيد من الجثث في أثناء تحدثنا لدينا فرق بحث تعمل في المنطقة".


 لقي 9 أشخاص على الأقل حتفهم، نتيجة أعاصير دمرت المنازل وقطعت الكهرباء عن عشرات الآلاف في جنوب شرق الولايات المتحدة، ومن المتوقع أن تزيد حصيلة الوفيات في وسط ولاية ألاباما الأمريكية الأشد تضررًا، وفقا لما نقلته "رويترز" عن مسؤولين محليين. 


نتائج البحث لـ "الأعاصير "