قال مراسل لشبكة "إن.بي.سي نيوز"، اليوم الثلاثاء، إن مكتب التحقيقات الاتحادي (إف.بي.آي) أبلغ الحملة الرئاسية لنائبة الرئيس كامالا هاريس الشهر الماضي بأنها "كانت هدفًا لعملية تأثير من جهات أجنبية"، بحسب وكالة "رويترز".
وأضاف المراسل أن الحملة قالت إن لديها "تدابير قوية للأمن الإلكتروني، ولا ندرك أي خروقات أمنية لأنظمتنا نتيجة لتلك الجهود".
وقال "إف.بي.آي" أمس الاثنين، إنه يحقق بعد ما قالت الحملة الرئاسية لمنافس هاريس الجمهوري دونالد ترامب إنها تعرضت لاختراق.