قال مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، اليوم الجمعة، إنّ الاعتراف بالدولة الفلسطينية ليس هدية لحماس.
وأضاف: "الاعتراف بالدولة الفلسطينية ليس هدية لحماس، بل على العكس تمامًا، السلطة الفلسطينية ليست حماس، بل على العكس من ذلك فهما على خلاف عميق".
وأوضح أن الاتحاد الأوروبي تحدث بالفعل ومول واجتمع مع السلطة الفلسطينية.
وتابع: "في كل مرة يتخذ فيها أحد قرارا بدعم دولة فلسطينية يكون رد فعل إسرائيل تحويل الأمر إلى معاداة للسامية".
وفي آخر التطورات، أعلنت ثلاثة دول أوروبية هي إسبانيا وأيرلندا والنروج الأربعاء الماضي قرارها الاعتراف بدولة فلسطين، ما أثار غضب إسرائيل ودفعها إلى استدعاء سفراء تلك الدول للتشاور.