استنكرت مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى، زيادة عنف المستوطنين ضد الفلسطينيين، فيما أكدت أنه يجب التصدي للأزمة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة، مشيرة إلى أنها ترحب بالهدنة الأخيرة بالقطاع.
ومنذ 7 أكتوبر الماضي، يواصل الاحتلال الاسرائيلي قصفه العنيف للأحياء السكنية والمدارس والمساجد والمرافق الحيوية المدنية بالقطاع المحاصر، مما أدى لاستشهاد وإصابة آلاف الفلسطينيين معظمهم نساء وأطفال، وتدمير أحياء بكاملها وتشريد معظم السكان، فضلا عن آلاف المفقودين تحت الأنقاض، أغلبهم من النساء والأطفال.