وصل مارتن جريفيث، وكيل أمين عام الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة، في ظل استمرار الأعمال العدائية منذ أكثر من 3 أسابيع، مشيرًا إلى أن الوضع في غزة وصل إلى أخطر مستوياته على الإطلاق.
وفي بيان صحفي صادر ، اليوم الاثنين، قال جريفيث إنه سيبحث مع الجانبين كيفية توسيع نطاق الاستجابة الإنسانية.
وأكد مناشدته للأطراف "الإفراج عن الرهائن، وحماية المدنيين أينما كانوا، والسماح بتوصيل المساعدة بشكل عاجل وعلى نطاق واسع، واحترام القانون الدولي الإنساني".
وأشار جريفيث، الذي يتولى أيضًا منصب منسق الأمم المتحدة للإغاثة الطارئة، إلى معاناة الناس في الأراضي الفلسطينية المحتلة بما فيه الكفاية، معربًا عن تطلعه للقاء فريق مكتبه في الأرض الفلسطينية المحتلة الذي وصف عملهم بالبطولي.