قالت جيهان جادو، عضو مجلس مدينة فرساي الفرنسية، إن الهجرة غير الشرعية تؤرق الاتحاد الأوروبي بأكمله، خاصّة في ظل الأزمة الاقتصادية الكبيرة التي ضربت العالم أجمع.
وأضافت أن فرنسا لم تغلق حدودها أمام المهاجرين، بل بالعكس تستقبل الآلاف كل عام، وتقدم لهم المساعدات، ولكن الوضع تفاقم مؤخرًا بسبب صعوبة الإجراءات الرسمية داخل فرنسا بالنسبة للاجئين.
وقالت إن اللاجئين بسبب صعوبة الإجراءات داخل فرنسا يتوجهون إلى دول أوروبية أخرى، يسهل قبولهم فيها وتكون إجراءاتها أقل حدة من الإجراءات الفرنسية.