ذكرت صحيفة "تليجراف" أن فرنسا مُتهمة بإبطاء حزمة للاتحاد الأوروبي بقيمة ملياري يورو (2.12 مليار دولار) لشراء أسلحة لأوكرانيا، من خلال المُطالبة بتصنيع الذخائر داخل الاتحاد، وفقًا لوكالة "رويترز".
ونقلت الصحيفة يوم الأربعاء عن مصادر أوروبية قولها إن "باريس أرادت ضمانات بأن الاتفاق على شراء أسلحة بشكل مُشترك ينبغي أن يفيد فقط الشركات الموجودة داخل الاتحاد الأوروبي".
وسيطرت القوات الروسية، أمس الأربعاء، على بلدة "زالزنيانسكي" بالقرب من أرتيوموفسك "باخموت"، بعد أنباء عن انسحاب القوات الأوكرانية من المنطقة.
وأعلن يفجيني بريجوجين، مؤسس شركة "فاجنر" الروسية، أن عناصر المجموعة القتالية فرضوا سيطرتهم على بلدة "زالزنيانسكي"، بالقرب من باخموت، بحسب سبوتنيك.
وقال مسؤول روسي، أمس الأربعاء، إن وحدات أوكرانية مُشتتة تُحاول الانسحاب من باخموت، من خلال الطرق الريفية والحقول سيرًا على الأقدام، تاركةً معداتها عالقة.
وأضاف: "بشكل دوري، تُحاول بعض الوحدات المتفرقة من القوات المُسلحة الأوكرانية الانسحاب من أرتيوموفسك".