قال الدكتور علي خورشيد، الخبير في الاقتصاد الدولي، للقاهرة الإخبارية، إن ارتفاع الديون الأمريكية والذي بلغ الحد الأقصى للاقتراض، يُعد عملية سياسية أكثر منها مالية.
أضاف أن الميزانية الأمريكية، مُدانة لعدد من الدول بمبلغ يتخطى 24.2 تريليون دولار أمريكي، وأنها تعتمد على الاستثمارات الخارجية.
أوضح أن الكونجرس، خاصة بعد سيطرة الجمهوريين عليه، يضغط على إدارة بايدن؛ لتخفيض المصاريف من أجل تقليل الميزانية العسكرية التي وعد بها أوكرانيا.
تابع أنه على الحكومة الأمريكية تخفيض المصروفات، لاسيما العسكرية ورفع الضرائب حتى ينتعش الاقتصاد الأمريكي.