أكد النجم الكندي جوشوا جاكسون، أنه على الرغم من تدمير منزله في حرائق الغابات في لوس أنجلوس، إلا أنه يشعر بأنه محظوظ بشكل لا يصدق.
وتابع قائلًا: "أولًا وقبل كل شيء، أن الأشخاص الأقرب لي الذين تأثروا بالحريق هم بخير، لقد نجت ابنتي وعائلتي وجيراني جميعًا بسلام وللأسف، لم ينجُ منزلي الجميل من الحرائق، لكن اليوم أشعر بقدر لا يصدق من الحظ لكوني محاطًا بالأشخاص الذين أحبهم".
كان منزل جاكسون في توبانجا كانيون، والذي اشتراه في عام 2001، أحد المنازل التي دمرها حريق باليساديس، الذي اندلع صباح الثلاثاء الماضي، وأتى الحريق على نحو 23 ألف فدان.
يُشار إلى "جاكسون" ليس الشخصية الوحيدة في هوليوود التي فقدت منزلها وسط الحرائق، فهناك آخرون أيضًا مثل ماندي مور، وآنا فاريس، وباريس هيلتون، وبوزوما سانت جون، وجيف بريدجز، وبيلي كريستال، وسبنسر برات وهايدي مونتاج، وكاري إلويس، وديان وارن، وكاميرون ماثيسون، وريكي ليك، وجيني أيكو، ومنتج التسجيلات لو أدلر، فقدوا منازلهم أيضًا.
ومن ناحية أخرى كشف موقع TMZ أن منازل النجوم آدم برودي وليجتون ميستر، ويوجين ليفي، وجون جودمان، وأنتوني هوبكنز احترقت أيضًا.