قال نير بركات، وزير الاقتصاد والصناعة في دولة الاحتلال الإسرائيلي، إن الفرصة سانحة، وسأدعم إبرام صفقة تبادل لإعادة المحتجزين.
وتُواجه المفاوضات منذ الهدنة الوحيدة في نوفمبر 2023 تحديات عديدة، ونقطة الخلاف الأساسية هي إرساء وقف دائم لإطلاق النار في غزة.
وعلى جانب آخر قالت حركة حماس، يوم الاثنين، إن مصير المحتجزين لديها مرهون بتقدم جيش الاحتلال الإسرائيلي لمئات الأمتار في بعض المناطق التي تتعرض للعدوان.
وأضافت حماس في منشور على تطبيق تيليجرام، "أن الإبادة والتطهير العرقي شمال قطاع غزة يستهدفان المدنيين الأبرياء للتغطية على فضائح الجيش الإسرائيلي".
ولفت بيان حماس إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي، يخفي خسائره الحقيقية وحالة جنوده المزرية في شمال القطاع؛ حفاظًا على صورة جيشه.