قال تور وينيسلاند، المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط، إن عام 2022 في طريقه ليكون أكثر الأعوام دموية بالنسبة للفلسطينيين في الضفة الغربية، منذ أن بدأت الأمم المتحدة في تعقب حصيلة الضحايا في عام 2005، بحسب ما أوردته وكالة "أسوشيتد برس".
ودعا "وينيسلاند" إلى اتخاذ إجراءات فورية لتهدئة "الوضع المتفجر"، والتحرك نحو استئناف المفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية.