أعربت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، عن قلقها البالغ إزاء تدهور الحالة الصحية للأسير الفلسطيني ناصر أبو حميد، الذي يعاني من مرض السرطان، ويُكابد إلى جانب آلاف الأسرى الفلسطينيين، الإجراءات التعسفية والحرمان من الحقوق الأساسية، بما فيها الحق في العلاج، وفق بيان المنظمة الدولية.
وجددت المنظمة تأكيد تضامنها ودعمها لقضية الأسرى الفلسطينيين.
ودعت في الوقت نفسه، المؤسسات الحقوقية والدولية للتدخل الفوري من أجل الإفراج عن الأسير أبو حميد، وكل الأسرى، لا سيما المرضى منهم وكبار السن والأطفال والنساء، والمعتقلين الإداريين.