طلبت فرنسا من مواطنيها في بوركينا فاسو توخي الحذر، خصوصًا في أيام الجمعة، حيث تشهد البلاد بشكل متكرر تجمعات منتقدة للسياسات الفرنسية.
وقالت وزارة الشؤون الخارجية، في بيان اليوم الأحد: "لا تسافروا إلا في حالة الضرورة القصوى، وابتعدوا عن المسيرات المناهضة لفرنسا في واجادوجو وأجزاء أخرى من البلاد"، وفق ما نقلته وكالة "رويترز".
وفي مطلع نوفمبر 2022، قالت الوزارة الفرنسية إن خطر التعرض للاختطاف مرتفع في بوركينا فاسو.
وفي يناير، أمهلت بوركينا فاسو فرنسا شهرًا لسحب قواتها، بعدما ألغت اتفاقا عسكريًا يسمح للقوات الفرنسية بقتال مسلحين على أراضيها.