قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إنه يعارض أي عمل عسكري ضد إيران قد يؤدي إلى تغيير النظام وربما إلى الفوضى، داعيًا إلى وقف إطلاق النار والعودة إلى المفاوضات بشأن برنامج طهران النووي.
وفي حديثه للصحفيين، اليوم الثلاثاء، قال "ماكرون"، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب غيّر رأيه على ما يبدو منذ لقائه بقادة مجموعة السبع في كندا أمس الاثنين، وفقًا لـ"رويترز".
وقال الرئيس الفرنسي: "لا نريد أن تحصل إيران على سلاح نووي، لكن الخطأ الأكبر سيكون استخدام الضربات العسكرية لتغيير النظام، لأن ذلك سيؤدي إلى فوضى".