يجمع البيت الأبيض مسؤولين من عشرات الدول، والاتحاد الأوروبي، وعددًا كبيرًا من شركات القطاع الخاص، في قمة تستمر يومين، لبحث أفضل السبل لمكافحة هجمات "برامج الفدية"، بحسب ما ذكرته وكالة "أسوشيتدبرس".
القمة تركز علي مكافحة برامج الفدية
وستركز القمة الدولية الثانية لمكافحة برامج الفدية، والتي تنطلق اليوم الإثنين، على الأولويات التي من بينها ضمان مرونة الأنظمة لتحمل الهجمات بشكل أفضل، وتعطيل الجهات الفاعلة السيئة، التي تخطط لمثل هذه الاعتداءات.
واستشهد مسؤول بارز في إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن بالهجمات الأخيرة التي استهدفت منطقة لوس أنجلوس التعليمية الشهر الماضي، للتأكيد على أهمية القضية والقمة.
ومن بين مسؤولي الإدارة الذين يخططون للمشاركة في القمة مدير مكتب التحقيقات الفيدرالية (إف بي آي)، كريستوفر وراي، ومستشار الأمن القومي جيك سوليفان، ونائب وزير الخزانة والي أديمو، ونائبة وزير الخارجية ويندي شيرمان، ولا يتوقع حضور الرئيس جو بايدن.
الدول المشاركة في القمة هي: أستراليا، النمسا، بلجيكا، البرازيل، بلغاريا، كندا، كرواتيا، جمهورية التشيك، جمهورية الدومينيكان، إستونيا، المفوضية الأوروبية، فرنسا، ألمانيا، الهند، أيرلندا، إسرائيل، إيطاليا، اليابان، كينيا، ليتوانيا، المكسيك، هولندا، نيوزيلندا، نيجيريا، النرويج، بولندا، جمهورية كوريا، رومانيا، سنغافورة، جنوب إفريقيا، إسبانيا، السويد، سويسرا، أوكرانيا، الإمارات، المملكة المتحدة، والولايات المتحدة.